النشاط الاجتماعي يقلل من خطر الوفاة لدى كبار السن بنسبة تصل إلى 51%، ويُسهم في إبطاء الشيخوخة وتعزيز الصحة العامة.
يتم علاج استسقاء الرأس ذو الضغط الطبيعي، عن طريق قيام جراحي الأعصاب بوضع أنبوب في الدماغ، يساعد على تصريف السوائل المتراكمة.
يحتوي الزبادي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، التي تحارب الجذور الحرة الموجودة في الجسم، بالإضافة إلى الألياف؛ لذا يُنصح به لكبار السن.
لتعزيز فرص الشيخوخة الصحية يُنصح بتناول المزيد من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والدهون غير المشبعة والمكسرات والبقوليات.
التكنولوجيا الرقمية يمكن أن تعزز السلوكيات التي تحافظ على وظائف المخ، وأظهرت الدراسة أن استخدام الهاتف كان مرتبطاً بانخفاض خطر الإصابة بضعف الإدراك بنسبة 58%.
تحسين الصحة النفسية لكبار السن يشمل الرياضة، الأكل الصحي، الهوايات، رعاية الحيوانات، التطوع، وتحفيز العقل بالأنشطة اليومية.
يُعد السقوط من أكثر المخاطر التي تهدد صحة كبار السن حيث يؤدي إلى إصابات خطيرة قد تؤثر على جودة حياتهم واستقلاليتهم.
بعض الأشخاص من كبار السن يعتمدون على الأدوية التي لا تتطلب وصفة طبية، ولكن عليهم الحذر لأنهم أكثر عرضة للآثار الجانبية للأدوية.
هناك الكثير من الأدوية التي يستهلكها البالغين دون وصفة طبية، ولكن عندما يتعلق الأمر بكبار السن، فينبغي الحذر جيداً، لأنها تسبب العديد من المشاكل الصحية.
يُشعر التقاعد بالراحة من أعباء العمل المرهق، بينما يُصعب التكيف معه، حيث يواجه المتقاعدون صعوبة في الاسترخاء، والاكتئاب، والعزلة، وانخفاض التفاعل الاجتماعي.
الفيتامينات السائلة تساعد كبار السن على تعويض نقص العناصر الغذائية، مثل الكالسيوم وفيتامينات "د" و"ب12"، لزيادة قوة المناعة والعظام.
نقص النوم لدى كبار السن يزيد خطر الإصابة بالخرف، وتدهور الوظائف الإدراكية، والاكتئاب، ويؤثر على صحة القلب، ويُنصح بالنوم بين 7 إلى 9 ساعات يومياً.
من فوائد التمريض المنزلي لكبار السن تعزيز الشفاء، والحفاظ على الصحة العقلية، والمساعدة على ممارسة أنشطة الحياة اليومية.
يُنصح بتجنب بعض الأطعمة والمشروبات على موائد كبار السن، منها: الوجبات السريعة، والمشروبات الغازية، والأطعمة عالية الصوديوم.