يُعد الكولاجين أحد البروتينات الأساسية في الجسم، حيث يلعب دوراً محورياً في الحفاظ على متانة الجلد ومرونته.
تُعد الحمضيات مثل البرتقال، والليمون، والجريب فروت، مُناسبة جدًا للأشخاص الذين يعانون من التجاعيد في البشرة.
تناول الأسبرين بجرعة يومية محددة قد يقلل من احتمالات تكرار أورام القولون والمستقيم لدى بعض المرضى الذين يعانون من تغييرات جينية معينة.
يُنصح بالتركيز على دعم حاجز البشرة من خلال استخدام المرطبات التي تساعد على ترطيب البشرة، ومعالجة الخطوط الدقيقة.
يؤدي المغنيسيوم دوراً أساسياً في تهدئة الجهاز العصبي، إذ يعمل على تنظيم محور (HPA) المسؤول عن الاستجابة للتوتر في الجسم.
السماد العضوي إذا لم يُعالج بشكل صحيح وآمن للتخلص من مسببات الأمراض الموجودة في براز الحيوانات، فإنه قد يؤدي إلى تلوث التربة والمحاصيل.
توقيت تقديم حليب الأم يلعب دورًا مهمًا في نوم الرضع، فالمكونات البيولوجية لحليب الأم تتغير على مدار اليوم.
يحتوي لقاح "إنتروميكس" على 4 فيروسات غير ضارة، تعمل على تنشيط استجابة الجهاز المناعي، والتركيز على تدمير الورم الموجود.
يعمل اللوز على تعزيز طاقة الجسم لاحتوائه على نسبة عالية من الدهون الصحية والبروتين والألياف الطبيعية.
تعد دهون البطن من أكثر المشاكل الصحية شيوعاً وإحباطاً، حيث يمكن أن تتراكم حتى مع الالتزام بنظام غذائي صحي وروتين رياضي منتظم.
يُعد الكوليسترول مادةً دهنيةً حيويةً تلعب دوراً أساسياً في أداء جسم الإنسان لوظائفه بكفاءة، عندما ترتفع مستوياته بما يتجاوز الحدود الطبيعية.
آلام أسفل البطن هي آلام ووخز في منطقة أسفل البطن، وتختلف شدة الألم من امرأة لأخرى، وقد تحدث هذه الآلام دون دورة شهرية.
شهد إقليم دارفور في السودان تفشياً سريعاً لمرض الكوليرا أسفر عن وفاة 40 شخصاً وإصابة أكثر من 2,300 آخرين خلال أسبوع واحد فقط.
نظام الفودماب من الأنظمة الصحية التي يمكن من خلالها، التركيز على تناول أطعمة معينة، ويُعد مفيداً لمرضى التهاب الأمعاء.
تعد أمراض القلب من أكثر المشاكل الصحية انتشاراً، ولكن يمكن الوقاية منها بسهولة عن طريق اتباع بعض العادات البسيطة.
قلة النشاط البدني في حين أن التمارين المنتظمة ترفع الكوليسترول النافع وتساعد على ضبط الوزن.
تشكل التمارين الرياضية حجر الزاوية في أي خطة ناجحة لخسارة الدهون، حيث تعمل على تعزيز معدلات حرق السعرات الحرارية.
تُساعد تمارين القوة، على حرق المزيد من السعرات الحرارية، أكثر من حرق الدهون، لذا يُنصح برفع الأثقال، ما يُساعد في تنشيط عملية الأيض.
ممارسة تمارين القوة عالية الشدة أثناء تلقي العلاج الكيميائي والجراحة والعلاج الإشعاعي دون التأثير السلبي على القدرة البدنية.
الأشخاص المصابين بعدم تحمّل اللاكتوز لا يعانون فقط من كوابيس أكثر عدداً بل إن هذه الأحلام السلبية تسببت لهم باضطراب نفسي أكبر.
الأشخاص الذين يستهلكون أطعمة غير صحية يعانون من كوابيس أكثر، وتقل قدرتهم على تذكر أحلامهم.