التوتر الناتج عن الشجار المتكرر قد يؤثر على خصوبة الرجل بشكل كبير حيث يسبب اضطراب الهرمونات وتلف الحيوانات المنوية، مما يقلل فرص الإنجاب.
ازدياد عمر الآباء عند الإنجاب مرتبط بتدهور جودة الحيوانات المنوية، وزيادة مخاطر الإنجاب، بالإضافة إلى زيادة اضطرابات مثل التوحد والفصام للأبناء
اتباع نظام غذائي غني بمضادّات الأكسدة وأحماض أوميجا-3 والزنك والخضروات يعزز صحة الخصيتين اللتان تنتجان التستوستيرون والحيوانات المنوية
يؤثر التوتر على صحة المرأة الإنجابية بشكل كبير، من خلال التعرض لمشكلات عديدة، مثل عدم انتظام الدورة الشهرية، وبطانة الرحم، لذا يجب الانتباه.
أصبحت العديد من النساء يُؤجلن قرار الإنجاب، لبعد سن الـ35 عامًا، لذا فإن الحمل قد يكون غير طبيعي، إذ تزداد المخاطر الصحية للطفل أو الأم.
إذا كنت تخضع للتلقيح الصناعي وتحلم بالحصول على طفل ذكر، فغالبية الذين يخضعون للتلقيح الصناعي أكثر عرضة لإنجاب طفل ذكر، فما السبب وراء ذلك؟
علماء ينتجون بويضات بشرية من خلايا الجلد للمرة الأولى في خطوة ثورية لعلاج العقم، ورغم إن النتائج مبشرة لكنها لا تزال غير آمنة بسبب خلل كروموسومي.
العقم الثانوي هو عدم القدرة على الحمل مرة أخرى بعد ولادة سابقة ناجحة، وقد يعاني البعض من هذه المشكلة بعد إنجاب طفل بسهولة.
لا يقتصر انخفاض الفيريتين على التسبب بفقر الدم فقط، بل يمتد تأثيره ليشمل صفاء الذهن، ونمو الشعر، وكفاءة الجهاز المناعي، ووظائف الغدة الدرقية.
يُمثل الإفراط في تناول مكملات البروتين خطراً جسيماً على الصحة، وخاصةً على الخصوبة لدى الذكور، حيث قد تصل آثاره السلبية إلى حد الإصابة بالعقم.
رغم النقاش المستمر منذ سنوات حول تطوير حبوب منع الحمل الخاصة بالرجال فإن هذا التقدم لا يزال بطيئاً للغاية.
عملية علاج بطانة الرحم المهاجرة تتم عبر تقنيات جراحية دقيقة، حيث ينمو النسيج الرحمي خارج موقعه الطبيعي.
يُعد سن الأربعين مرحلة حرجة في حياة الرجال، حيث تبدأ التغيرات الجسدية والنفسية في الظهور، لكن لتجاوز هذه المرحلة بسلام.
الرجال الذين أنجبوا أطفالاً يتمتعون بمتوسط عمر أطول مقارنةً بأقرانهم من غير الآباء، والأكثر إثارة أن التأثير الإيجابي على العمر كان أوضح لدى الرجال منه لدى النساء.
العوامل النفسية والاجتماعية المؤثرة على الرغبة الجنسية لدى الرجال مثل جودة الحياة والوظيفة الجنسية والضيق النفسي والرضا والأعراض النفسية.
رغم أن الماريجوانا تحظى بقبول اجتماعي متزايد، فإن نتائج هذه الدراسات تسلط الضوء على تأثيرها العميق على الخصوبة لأولئك الذين يخططون للإنجاب.
وجود أخت مصابة بالذهان بعد الولادة يرفع خطر الإصابة 10 أضعاف، ما يبرز دور العوامل الوراثية في هذا الاضطراب النادر والخطير.
تشير عدة دراسات إلى أن زيادة الوزن يمكن أن تؤثر بشكل سلبي على جودة الحيوانات المنوية ومستويات الهرمونات الذكرية والقدرة الإنجابية بشكل عام.
تعد الستيرويدات الابتنائية مصدر قلق كبير للرجال، فعلى الرغم من دورها في بناء العضلات بسرعة، إلا أنها تعمل كبديل لهرمون التستوستيرون الطبيعي.
تلعب مستويات فيتامين د دوراً حيوياً في الصحة الإنجابية، وتم ربط فيتامين د بالصحة الجنسية، ومستويات هرمون التستوستيرون، والخصوبة بشكل عام.
تشير الدراسات أنه تزداد احتمالية الإصابة بسرطان الثدي بمعدل 3 مرات، مقارنة باللاتي ولدن في العشرينيات، ويكن أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي