التنمّر خلال فترة المراهقة يرتبط بدرجة أكبر بالقلق والاكتئاب مقارنةً بفترة الطفولة، ما يسلّط الضوء على حساسية المراهقين للعلاقات مع أقرانهم في هذه المرحلة العمرية.
استخدام دواء Wayrilz ومادته الفعالة "rilzabrutinib" لعلاج البالغين المصابين بنقص الصفائح المناعي المزمن.
الرجال أقل قدرة على التعاطف والتعرف على مشاعر الآخرين مقارنة بالنساء ويعود السبب الرئيسي إلى ارتفاع مستويات هرمون التستوستيرون لديهم.
القرنفل من التوابل المُستخدمة في الطهي، ويتميز بنكهته القوية، إلا أنه ليس مجرد بهار، بل صيدلية مُتكاملة في علاج الكثير من الأمراض.
العلاقة المعقدة بين الدماغ والهرمونات وخلايا الجسم في ما يتعلق بالوزن لكن من الواضح أن الجسم لا يتخلى بسهولة عن دهونه بل يقاوم فقدانها.
انتفاخ الوجه قد يبدو عرضاً بسيطاً لكنه في كثير من الأحيان يكون إشارة على حالة صحية تحتاج إلى متابعة.
الإجهاض هو فقدان الحمل، وعند حدوثه بطريقة غير آمنة، قد يؤدي إلى مضاعفات شديدة، تصل إلى وفاة الأم، أو تعرضها لمخاطر صحية شديدة.
يساعد المغنيسيوم في الحفاظ على إيقاع الساعة البيولوجية الطبيعي، وبالتالي يُقلل من الشعور بالحاجة إلى النوم، في أثناء النهار.
إذا كنتِ تفضلين تجنب الأسيتون يمكن استخدام مزيل طلاء أظافر خالٍ من الأسيتون، الخطوات متشابهة لكن تستغرق وقتًا أطول.
النماذج التنبؤية التي تعتمد على مؤشرات حيوية جديدة لدى مرضى الفشل الكلوي المزمن غير الخاضعين للغسيل الكلوي.
تسلط هذه النتائج الضوء على الطبيعة المعقدة لتفاقم الربو لدى الأطفال وتوضح أن التحكم بالالتهاب من النمط الثاني (T2) باستخدام أدوية.
يحتوي الزعفران على العديد من المُركبات المهمة، وأبرزها الكروسين والكروسيتين، إذ يعملان على حماية خلايا الدماغ من الإجهاد التأكسدي.
تعرض الآباء للتدخين السلبي قبل بلوغهم قد يؤثر بشكل مباشر على وظائف الرئة لدى أبنائهم في مراحل لاحقة من العمر.
يحتوي لقاح "إنتروميكس" على 4 فيروسات غير ضارة، تعمل على تنشيط استجابة الجهاز المناعي، والتركيز على تدمير الورم الموجود.
التهابات الجسم تؤثر عليه بصورة سلبية، كما تمنع بعض أجهزة الجسم من القيام بوظائفها بصورة طبيعية.
يلعب الماء دوراً في تنشيط عملية التمثيل الغذائي، حيث يساعد الجسم على حرق السعرات الحرارية بكفاءة أكبر.
المؤشر الجلايسيمي "GI" هو مقياس يُحدد نسبة الكربوهيدرات في الأطعمة، بحسب تأثيرها على مستويات الجلوكوز في الدم.
الأطباء يحذرون من الإفراط في استخدام الصابون أو الغسولات المعطرة خاصة في المنطقة المهبلية بسبب حساسيتها الفائقة.
الاستحمام بشكل يومي أمر جيد، لأنه يُساعد على إزالة الزيوت الزائدة، والعرق، وخلايا الجلد الميتة، والبكتيريا، والأوساخ من الجسم.
عادةً ما يُستخدم الألومنيوم في مضادات التعرق بهدف إيقاف التعرق لكن يمكن تقليل الروائح من دون الحاجة إلى هذا المكون.
التقدم في العمر وانخفاض مستوى اللياقة البدنية يرتبطان بزيادة خطر اضطراب ضربات القلب، والمعروف باسم Atrial Ectopic Burden (AEB).