بطانة الرحم المهاجرة لا تؤلم الجسد فقط، بل تؤثر نفسيًا أيضًا، مسببة القلق والاكتئاب والعزلة… والرعاية النفسية ضرورية.
التقلبات المزاجية الشديدة والقلق الذي يظهر على طفلك، يمكن أن يشير إلى مرض السكري من النوع الأول.
تجاهل الإفطار يضعف التركيز ويزيد التوتر ويُبطئ التمثيل الغذائي، ما يرفع خطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل السكري وأمراض القلب.
يُستخدم ملح إبسوم على نطاق واسع لتخفيف آلام العضلات والتشنجات خاصةً بعد التمارين الرياضية الشاقة، كما يساعد في تقليل الالتهاب.
إذا لم يتلقَ المصاب بالجمود العلاج تتفاقم حالته، وتؤدي إلى الجفاف وسوء التغذية والعدوى وجلطات الدم أو قرح الفراش، وربما يصل الأمر للوفاة.
أثبتت الدراسات أن الصيام خلال رمضان يكون له تأثير إيجابي على الصحة النفسية، والمساهمة في الأعمال الخيرية تقلل مستويات التوتر والاكتئاب.
المزاج يؤثر على سلوك الأطفال: السهل يتسم بالمرونة، الصعب نشط ولكنه انطوائي، والبطيء في التأقلم خجول وحساس. الوراثة والبيئة تؤثران في ذلك.
عندما تتزوج المرأة من رجل يدمن المخدرات، تتحول حياتها إلى جحيم وتعاني من مشاكل نفسية ويمارس عليها العنف والغضب باستمرار ويؤثر أيضاً على أبنائها.
تناول كميات كبيرة من السكر يرتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، التوقف عن السكر يمكن أن يحسن مستويات الكوليسترول ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
يعاني مريض عدم الثبات الانفعالي أو التقلقل العاطفي من نوبات من الضحك أو البكاء المفاجئ غير الملائم للموقف، ولا يمكن السيطرة عليها
مع اقتراب شهر رمضان ربما تحاول التوقف عن شرب الكافيين لكي لا تشعر بالانزعاج أثناء الصيام وهذا ما يؤدي لبعض الآثار الجانبية غير المريحة.
يرتبط زيت الياسمين بتحسين المزاج وزيادة الاسترخاء، فرائحة الياسمين المهدئة تقلل التوتر والقلق كما أنه يساعد في تعزيز الرغبة الجنسية.
يفضل استهلاك الأطعمة التي تزيد من معدلات الشبع عندما تشعر بالجوع؛ لتجنب زيادة الوزن، بما في ذلك البيض وبذور الشيا والزبادي والأسماك والفشار.
الحمام المغربي أسبوعي يعزز الدورة الدموية ويخفف التوتر، لكن الإفراط فيه قد يسبب تهيج الجلد أو كدمات. يناسب من ليس لديهم أمراض مزمنة.
تعد الوحدة عاملاً مؤثراً في الاكتئاب المسائي خصوصاً لدى الشباب، حيث يشعر البعض بالوحدة بسبب العزلة الاجتماعية أو الشعور بعدم الفهم
الحب يعزز هرمونات السعادة مثل الدوبامين والأوكسيتوسين، يحسن المزاج، ويعزز الصحة العقلية والجسدية.
حليب الزعفران يساهم في تحسين الهضم وتقليل الالتهابات المرتبطة بالجهاز الهضمي ما يساعد في تخفيف أعراض متلازمة القولون العصبي.
التعافي بعد جراحة القلب يتطلب تغييرات غذائية، تحكمًا بالألم، وتحسين النوم. ممارسة الرعاية الذاتية تخفف اضطرابات المزاج.
الاهتمام بالنظام الغذائي قد يكون خطوة فعالة في تحسين الصحة العقلية، ما يجعل الأكل الصحي أكثر من مجرد وسيلة للحفاظ على الوزن بل أداة لتعزيز الحالة المزاجية.
تناول الأطعمة الغنية بالبروتين، أو إضافة ألواح البروتين للنظام الغذائي، يحسّن المزاج ويقلل التوتر والقلق، حيث تؤثر اختياراتنا الغذائية على بنية ووظيفة الدماغ.
البروبيوتيك قد يخفف أعراض سن اليأس مثل الهبات الساخنة، اضطرابات النوم، العدوى المهبلية، وهشاشة العظام، كما يساعد في تنظيم الوزن.