بعض الخضراوات مثل الفجل النيء والصبار قد تضر بصحة الحامل والجنين.. اغسلي الخضار جيداً واطهيها لتناولها بأمان.
بعض الفيتامينات المتعددة قد تهيج الأمعاء وتؤثر سلبًا على صحتك. الأفضل اختيار مكملات من مصادر طبيعية وخالية من المواد المضافة.
مكملات مثل الكولاجين، فيتامين D، وزيت السمك قد تحسن ترطيب البشرة وتقلل جفاف الجلد من الداخل بشكل فعّال.
تحسين صحة الجهاز الهضمي ممكن بوسائل طبيعية مثل البروبيوتيك، الزنجبيل، الوخز بالإبر، والألياف، لكن باستشارة طبية.
يُستخدم فيتامين هـ للحد من الآثار الجانبية لبعض أدوية الفصام مثل خلل الحركة المتأخر الذي يسبب حركات لاإرادية متشنجة في الوجه والجسم.
يمكن للأطفال استهلاك المخللات عندما يبدأون في تناول الأطعمة الصلبة خلال عمر 6 أشهر"، ولكن يفضل تقديم كميات معتدلة لهم في بداية الأمر.
صابون حليب الماعز قد يساعد في علاج الإكزيما بفضل حمض اللاكتيك والبروبيوتيك. لكن يجب اختبار رد الفعل قبل الاستخدام لتجنب الحساسية.
الزبادي معروف بفوائده لصحة الأمعاء بفضل البروبيوتيك الحي الذي يحتوي عليه، فهو يعزز توازن البكتيريا المفيدة في الجهاز الهضمي.
البروبيوتيك قد يخفف أعراض سن اليأس مثل الهبات الساخنة، اضطرابات النوم، العدوى المهبلية، وهشاشة العظام، كما يساعد في تنظيم الوزن.
لا يمكن للبروبيوتيك وحدها تحسين صحة الأمعاء إذا لم يترافق معها نظام غني بالألياف، فالجمع بينهما يعزز نمو البكتيريا النافعة ويحسن الصحة العامة.
شاي الكمبوتشا غني بالبروبيوتيك ومضادات الأكسدة والأحماض العضوية، ما يساعد في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتعزيز عمليات الأيض وفقدان الوزن.
أطعمة مفيدة مع المضادات الحيوية لمنع الغثيان منها: الثوم ،والأطعمة المخمرة، والتركيز على تناول الخضراوات الورقية مثل الكرنب والسبانخ، والفاصوليا.
يجب على المرضعات تناول مكملات غذائية أو اتباع نظام غذائي متوازن وخاصة خلال فصل الشتاء، لضمان إنتاج حليب مغذٍ ودعم المناعة.
أظهرت الأبحاث أن البروبيوتيك، وهي بكتيريا مفيدة تعيش في الأمعاء يمكن أن تخفف من أعراض القولون العصبي، ولكن هناك عوامل لاختيار المكمل المناسب.
حليب الثدي يعالج الإكزيما بفضل البكتيريا والبروبيوتيك، وقد أثبت فعاليته لدى الأطفال كمضاد للحكة والجفاف، دون آثار جانبية.
يحتوي الزبادي اليوناني على نسبة أعلى بكثير من البروتين مقارنةً بالزبادي العادي غير المُصفى، حيث يوفر اليوناني 170 جراماً من البروتين مقابل 6 جرامات في العادي.
البروبيوتيك آمناً بشكل عام أثناء الحمل، كما أنه يمنح الحامل العديد من الفوائد العلاجية والصحية، منها: إدارة الوزن، وتحسين الهضم، علاج سكري الحمل.
اختيار الأطعمة المناسبة لطفلك أثناء المرض قد يُحدث فرقاً كبيراً في تسريع التعافي وتحسين الحالة العامة، والتركيز على الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية.
المضادات الحيوية تؤثر على الأمعاء، لتعافيها تناول أطعمة غنية بالبروبيوتيك والألياف، وشرب الماء، ودعم البروبيوتيك بالمكملات إذا لزم.
تناول البروبيوتيك خلال فترة الحمل، يلعب دوراً مهماً في تعزيز صحة الأطفال الرضع، بما في ذلك تقليل خطر الإصابة بالأكزيما، والالتهاب وخطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
الكمون يعزز الهضم والمناعة ويقوي الجهاز التنفسي والطاقة للأطفال والرضع، ويُفضل تقديم ماء الكمون 3 مرات أسبوعياً.