التغذية السليمة قد تؤخر تساقط الشعر المبكر لدى الرجال، والبروتينات والفيتامينات تلعب دوراً محورياً في دعم صحة فروة الرأس.
أداة ذكاء اصطناعي تتنبأ ببقاء مرضى السرطان على قيد الحياة عبر تحليل صورة الوجه وتحديد العمر البيولوجي.
أظهرت دراسة أن دواء "reserpine" لعلاج ارتفاع ضغط الدم قد يمنع فقدان البصر الناتج عن "retinitis pigmentosa"، الذي يصيب الشبكية ويسبب العمى.
"سبيرونولاكتون" قد يبطئ تساقط الشعر لدى النساء المصابات بالصلع الوراثي الهرموني، لكن يتطلب إشرافاً طبياً دقيقاً لتفادي المخاطر.
من أسباب تحوّل الرموش إلى اللون الأبيض انخفاصض مستوى الميلانين تدريجياً مع تقدم العمر، ولكنها قد تكون أيضاً مؤشراً على حالة صحية أخرى.
طور باحثون في NIH قطرة عين تحتوي على بروتين PEDF تبطئ فقدان البصر في أمراض مثل التهاب الشبكية الصباغي، بنتائج واعدة على الفئران.
في اليوم العالمي للهيموفيليا، هذه بعض النصائح لتوعية مرضى الهيموفيليا بكيفية التعايش مع أعراض المرض، من أهمها التغذية السليمة وممارسة الرياضة.
الاختبارات الجينية تتيح كشف المخاطر الوراثية للأمراض، لكن تتطلب استشارة مختص لفهم النتائج والتعامل معها بشكل صحيح.
التغيرات التي تطرأ على قلب الجنين أثناء الولادة تؤدي لحدوث العيوب الخلقية، وهناك بعض العوامل التي تزيد من خطر حدوث هذه المشكلة.
لم تُثبت الدراسات صلة مباشرة بين لقاح COVID-19 وتساقط الشعر، لكن الإجهاد والالتهابات قد يلعبان دورًا في ذلك، والتأثير غالبًا مؤقت.
لا يحتاج معظم الأشخاص إلى غسل شعرهم يومياً إذ قد يؤدي ذلك إلى جفاف فروة الرأس وتلف الشعر، فغسل الشعر كل يومين أو 3 أيام كافٍ.
رغم الإجماع العلمي، يحقق CDC في فرضية ربط اللقاحات بالتوحد، رغم غياب الأدلة العلمية، بينما يُرجح العلماء أسبابًا وراثية وبيئية.
المزاج يؤثر على سلوك الأطفال: السهل يتسم بالمرونة، الصعب نشط ولكنه انطوائي، والبطيء في التأقلم خجول وحساس. الوراثة والبيئة تؤثران في ذلك.
ضمور العضلات هو أحد الأمراض الوراثية التي تؤثر على الجهاز العضلي، ويؤدي إلى ضعف في العضلات وصعوبة في الحركة بسبب الطفرات الجينية الوراثية.
العمى الليلي (نيكتالوبيا) يؤثر على الرؤية في الأماكن المظلمة بسبب مشاكل في شبكية العين أو نقص الضوء.
كيس الحمل الفارغ يحدث عند توقف نمو الجنين مبكرًا، وقد يرتبط بـ العمر، العدوى، وتاريخ الإجهاض. يُشخص بالموجات فوق الصوتية واختبارات الدم.
الدهون يمكن أن تتراكم في أماكن متنوعة بالجسم مثل البطن، الساقين، اليدين، والظهر، ويعتمد ذلك على النظام الغذائي، الحالة الصحية، والعوامل الوراثية.
ماجيروكوفوبيا: رهاب الطهي يسبب قلقًا وتوترًا جسديًا ونفسيًا. أسبابه وراثية أو بيئية، وعلاجه يشمل العلاج السلوكي أو الأدوية للحالات الشديدة.
الشيخوخة المبكرة من الأمراض التي تصيب الأطفال في أول عامين بالعمر، حيث تحدث طفرة جينية في جين LMNA الذي ينتج البروتين الضروري لتثبيت مركز الخلية.
التليف الكيسي مرض وراثي يؤثر على الرئتين والجهاز الهضمي. العلاج يخفف الأعراض ويشمل المضادات الحيوية، المحلول الملحي، وأدوية الجينات.
التليف الكيسي يؤدي لتلف شديد في الجهاز الهضمي والرئتين إضافة إلى أعضاء أخرى بالجسم، وتتمثل أعراضه في التهاب البنكرياس والعقم والتهاب الرئة.