مقارنة شاملة بين الرمان والتوت الأزرق من حيث القيمة الغذائية، والفوائد الصحية، والاستخدامات المثالية لكل منهما.
استعادة الأمل لا تعني تجاهل الألم بل قبول الواقع بكل ما فيه من معاناة ثم الإصرار على البحث عن معنى وسط الفوضى.
برزت مؤخراً فرضية تأثير موسم الولادة على الصحة النفسية في مراحل العمر اللاحقة، خاصةً بين الرجال.
فقدان الوزن باستخدام أدوية GLP-1 لا يقتصر على الدهون فقط، حيث توضح "مانسون": "من الشائع فقدان ما يقرب من 25% من الكتلة العضلية والكتلة النحيلة للجسم أثناء العلاج.
النساء كنّ أكثر عرضة للاكتئاب وتراجع الصحة النفسية مقارنة بالرجال بغض النظر عن درجة شعورهن بالوحدة.
التعرض المزمن للالتهاب الجهازي خاصة لدى المصابين بأمراض مناعية ذاتية، قد يكون مرتبطاً بزيادة خطر الإصابة باضطرابات المزاج مثل الاكتئاب.
أظهرت دراسة حديثة أن مهارة ضبط الغضب ليست فطرية فقط بل تتحسن فعلياً مع تقدم النساء في العمر.
الإرهاق النفسي عملية تدريجية من استنزاف الموارد العاطفية والذهنية بينما يُمثل الانهيار نقطة الغليان التي تنفجر فيها تلك الضغوط بشكل مفاجئ.
الإفراط في استخدام الشاشات خلال مرحلة الطفولة المتأخرة (من سن 9 إلى 10 سنوات) يرتبط بتغيرات في نمو الدماغ قد تؤدي إلى زيادة أعراض الاكتئاب.
تشمل المشاكل المزمنة التي تبدأ مع الأطفال وتؤثر عليهم في مرحلة الشباب، هي اضطرابات الصحة النفسية، مثل الاكتئاب، والقلق، والشعور بالوحدة.
الموت الدماغي يعني توقف الدماغ عن العمل، ما يؤدي إلى أضرار خطيرة، لأن جذع الدماغ يتحكم في القدرة على التنفس، ومعدل ضربات القلب.
العلاج الأسري هو أحد أشكال العلاج النفسي الجماعي، و يلعب دورًا مهمًا في علاج اضطراب التعلق العاطفي عند الأطفال، لأنه يركز على تحسين العلاقات.
يساعد المشي في المساء، على تخفيف الشعور بالتوتر، خاصة إذا كان بعد العشاء، ما يُساعد على خفض مستويات الكورتيزول.
تدريب المقاومة (أو ما يُعرف بتمارين القوة) قد يكون فعالًا تمامًا مثل التمارين الهوائية في مكافحة الاكتئاب.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام يمكن أن تُخفف من اضطرابات المزاج لدى الأطفال والمراهقين وقد تكون بديلاً فعالاً للأدوية مثل مضادات الاكتئاب.
في ظل تنامي المخاوف من تداعيات الوحدة على الصحة العامة اتخذت المملكة المتحدة خطوة لافتة في عام 2018 بتعيين "وزير للوحدة" ضمن طاقم الحكومة.
قد تبدو ممارسة اليوجا مرادفًا للسكينة والصمت والتأمل لكن شكلًا جديدًا من هذه الرياضة الروحية يتحدى المفهوم التقليدي تمامًا.
يتميّز من يعاني من ASPD بقلة الشعور تجاه الآخرين وقد تتراوح قسوته بين السخرية اللفظية والعنف الجسدي مع تجاهل تام لعواقب أفعاله على من حوله.
وجود ارتباط ملحوظ بين مستويات الرفاهية النفسية لدى الأفراد في منتصف العمر وتحسن أدائهم في اختبارات الذاكرة.
أن تقييد السعرات قد يؤدي إلى نقص المغذيات الأساسية، وهو ما يُسبب ضغطًا جسديًا ونفسيًا يمكن أن يُفاقم أعراض الاكتئاب.
ضرب الرأس هو سلوك متكرر يظهر على شكل نقرات منتظمة للرأس كل ثانية أو ثانيتين، وقد يستمر أحياناً من 15 دقيقة وحتى أكثر من ساعة.