يُنصح بشرب كوب من مياه الليمون الدافئ على معدة فارغة، لأنها تُحفز إنتاج العصارة الصفراوية، التي تلعب دوراً رئيسياً في هضم دهون الكبد.
حقق عقار "أوزيمبيك" نتائج جيدة في علاج مرضى السكري، وبإجراء مجموعة من الأبحاث تم التوصل إلى قدرته في علاج التهاب الكبد الدهني غير الكحولي.
التهاب الكبد الدهني MASH ناتج عن اضطراب أيضي، يؤدي إلى تراكم خطير للدهون الزائدة في الكبد وتبين أن فيتامين E يساعد في خفض من التهاب الكبد.
يتطور مرض الكبد الدهني ببطء بسبب تراكم الدهون والجلوكوز الزائدين في الدم، وتساعد التمارين على حرق الدهون وتقليل تخزينها في الكبد.
مرضى القولون العصبي خلال رمضان يجب أن يتجنبوا الأطعمة المقلية، الفواكه الغنية بالفركتوز، الألبان عالية اللاكتوز، والبقوليات لتجنب الأعراض المزعجة.
التوقف عن الكحول يحسن وظائف الكبد خلال 2-3 أسابيع. الإفراط في شرب الكحول يسبب مرض الكبد الدهني والتليف، ويضر بالصحة العامة.
عند الإصابة بالتليف الكيسي يحدث اضطراب في الخلايا المنتجة للمخاط والعرق والعصارة الهضمية، فيسبب عدة مضاعفات للجهاز التنفسي والهضمي والتناسلي.
النظام الغذائي يلعب دوراً مهماً في إدارة الكبد الدهني، ويجب تقليل استهلاك الأطعمة المعالجة والسكريات المضافة والدهون المشبعة.
تليف الكبد يحدث عندما تحل الندوب مكان الأنسجة السليمة في الكبد، هذه الندوب تؤدي إلى انسداد تدفق الدم، ما يضعف قدرة الكبد على أداء وظائفه الأساسية.
نبغي لمُحبي الشاي بالحليب مراعاة محتواه من السعرات، خاصةً إذا كنت تسعى لإنقاص الوزن، فيحتوي كوب الشاي باللبن مع السكر على 77 سعرة حرارية.
القهوة تدعم صحة الكبد وتقي من أمراض مثل التليف وسرطان الكبد، لكنها ليست بديلاً عن نمط حياة صحي يشمل التغذية والرياضة والوقاية.
زيت فول الصويا يحتوي على مركبات ضارة مثل حمض ثلاثي الجليسريد، ما يزيد من معدل الالتهاب، ويسبب بعض الآثار الجانبية عند الإفراط في تناوله.
يستمتع الجميع بشرب القهوة لمذاقها المميز وفوائدها الصحية، خاصة إذا تناولت القهوة دون سكر، فتساعد في فقدان الوزن وتحسين الذاكرة.
الثوم من أكثر العناصر الغنية بالمركبات المضادة للالتهابات والأكسدة، وحتى تستفيد منه أكبر استفادة يجب أن تتناول كميات كبيرة مناسبة للجسم.
سرطان الكبد مرض خبيث يبدأ في خلايا الكبد، ويُعد من أكثر أنواع السرطان فتكاً؛ لصعوبة اكتشافه في مراحله المبكرة.
جميعنا نستخدم لصقات الجروح لاعتقادنا أنها صحية، ولكن اكتُشف أنها تحتوي على مستويات عالية من المواد الكيميائية PFAS المسرطنة حيث تظل عالقة في الأنسجة.