قد يؤدي قصور الغدة الدرقية إلى تقلبات مزاجية شديدة لدى النساء، وهي حالة تصيب شخصاً واحداً من كل 300 شخص بالولايات المتحدة.
تشمل المشاكل المزمنة التي تبدأ مع الأطفال وتؤثر عليهم في مرحلة الشباب، هي اضطرابات الصحة النفسية، مثل الاكتئاب، والقلق، والشعور بالوحدة.
تدريب المقاومة (أو ما يُعرف بتمارين القوة) قد يكون فعالًا تمامًا مثل التمارين الهوائية في مكافحة الاكتئاب.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام يمكن أن تُخفف من اضطرابات المزاج لدى الأطفال والمراهقين وقد تكون بديلاً فعالاً للأدوية مثل مضادات الاكتئاب.
التوتر والقلق من الأسباب المهمة التي تؤثر على الصحة النفسية، خاصة خلال فترة الدورة الشهرية، لذا فإن الاسترخاء قد يكون مفيداً.
يعاني البعض من اضطرابات مزاجية مثل الاكتئاب أو الاضطراب ثنائي القطب لأول مرة بعد سن الأربعين وهو ما يُعرف علمياً باسم اضطرابات المزاج المتأخرة.
أن تقييد السعرات قد يؤدي إلى نقص المغذيات الأساسية، وهو ما يُسبب ضغطًا جسديًا ونفسيًا يمكن أن يُفاقم أعراض الاكتئاب.
هناك ارتباط وثيق بين التعرض لأخبار الحروب، وزيادة أعراض الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة، لذا يُنصح بإتباع مجموعة من النصائح المهمة التي تُساعد على التخطي.
الأشخاص الذين يعانون من الكوابيس المتكررة، يظهرون علامات الشيخوخة البيولوجية المتسارعة بشكل كبير.
تساهم بيئة العمل السامة في عدم القدرة على التركيز، والنسيان وعدم تذكر الأمور، إضافةً إلى المعاناة من القلق المستمر أو الشعور بالخوف.
يساعد قضاء بضع دقائق يومياً في الشمس على تحفيز جسم الإنسان لإنتاج فيتامين د، وهو هرمون أساسي يدعم صحة العظام.
العلاقة بين الأنظمة الغذائية منخفضة السعرات والعناصر الغذائية والصحة النفسية، مشيراً إلى أن التقييد الغذائي قد يكون عامل خطر لظهور أعراض الاكتئاب.
أن 80% من المكملات التي تم اختبارها تحتوي على دواء واحد على الأقل غير مدوّن على العبوة في حين احتوت 20% منها على دواءين أو أكثر.
يُحذر الباحثون أيضًا من ممارسة اليوجا الحرارية دون إشراف طبي خاصةً لمن يعانون من أمراض القلب أو الكلى أو السكري.
عندما تشعر بالإرهاق أو القلق تجاه أمر معين غالباً لا تفكر في تحديد ما إذا كنت متوتراً أم قلقاً؛ إذ أن كلا الشعورين شائعين ويؤثران على الحياة اليومية.
الرجال الذين يعانون من زيادة الوزن ليسوا فقط أكثر حساسية تجاه مظهرهم الجسدي بل يتعرضون أيضاً للوصم المجتمعي بشكل لافت.
تشير البيانات الحديثة إلى أن الرجال أكثر عرضة للانتحار من النساء بأربعة أضعاف، وذلك نتيجة تفاعل معقد بين عوامل نفسية واجتماعية وثقافية عديدة.
يمكن تخصيص بضع دقائق لممارسة اليوجا أو اليقظة الذهنية أو تمارين التنفس العميق، للمساعدة في تخفيف مستويات التوتر العامة.
كشفت دراسة حديثة أن الخدمة العسكرية لا تزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب بل قد تكون مرتبطة بانخفاض معدلاته في بعض الفئات السكانية.
الإيبوبروفين فعال لتسكين الألم، لكنه يتفاعل مع أدوية خطيرة كأدوية الضغط والسيولة، لذا استشر الطبيب قبل تناوله.
قيلولة قصيرة (10–20 دقيقة) تعزز التركيز والطاقة، لكن الإفراط فيها يسبب خمولًا ومشاكل صحية مثل السكري واضطراب النوم.