استخدام هذه الأدوية لا يغني عن تبني نمط حياة صحي إذ يبقى النظام الغذائي المتوازن وممارسة التمارين الرياضية والإقلاع عن التدخين.
يُعزز التفاؤل من كفاءة الذاكرة أثناء العمل، كما أن قضاء الوقت في الأماكن المفتوحة يساعد على تنشيط المادة الرمادية في قشرة الفص الجبهي.
يُعد الارتداد أكثر فعالية من الجري بنسبة 68% تقريباً، لأن توزيع القوى خلال تمرين الارتداد، يجعل الجسم أكثر توازناً.
لا تقتصر فوائد رفع الأثقال على زيادة الكتلة العضلية فحسب، بل هو أحد أسرار الحفاظ على اللياقة البدنية والوصول إلى القوام المطلوب.
التمارين الهوائية قد تكون فعّالة بقدر الأدوية في تحسين حالات ضعف الانتصاب خاصة لدى الرجال الذين يعانون من درجات خفيفة إلى متوسطة.
الأطفال الذين قاموا بتمرينات عالية الكثافة مثل القفز بالمكان والاندفاعات والقرفصاء والمشي برفع الركبتين لمدة 9 دقائق.
الاستحمام بشكل يومي أمر جيد، لأنه يُساعد على إزالة الزيوت الزائدة، والعرق، وخلايا الجلد الميتة، والبكتيريا، والأوساخ من الجسم.
ممارسة النساء للتمارين الرياضية لمدة 140 دقيقة أسبوعياً فقط كافية لتقليل خطر الوفاة المبكرة لديهن بنسبة 18%.
تُعد تجربة ياميني أغاروال، المؤثرة الهندية المعروفة على منصة "إنستجرام"، نموذجاً ملهماً لتحقيق التحول الصحي دون الاعتماد على وسائل مكلفة.
ميول الرجال نحو التصالح السريع تمنحهم ميزة في تكوين الشبكات الاجتماعية والمحافظة عليها سواء في الرياضة أو الحياة العملية.
تشكل التمارين الرياضية حجر الزاوية في أي خطة ناجحة لخسارة الدهون، حيث تعمل على تعزيز معدلات حرق السعرات الحرارية.
الدراسات ركزت على قوة اللاعبين بعد ممارسة العلاقة الحميمة في الليلة السابقة للمنافسة ووجدت أنه لا يوجد فرق في الأداء مقارنة بمن امتنع.
ممارسة تمارين القوة عالية الشدة أثناء تلقي العلاج الكيميائي والجراحة والعلاج الإشعاعي دون التأثير السلبي على القدرة البدنية.
تتميز التمارين المسائية بقدرتها على تحسين استجابة الجسم للإنسولين، ما يجعلها خياراً مثالياً لمرضى السكري.
كشفت دراسة جديدة أن ممارسة التمارين الرياضية المكثفة بانتظام قد تمنح الجسم ميزة عمرية بيولوجية تصل إلى تسع سنوات.
تناول مكمل من عصير البنجر قبل ممارسة التمارين الرياضية يمكن أن يُحسّن كفاءة عمل الدماغ لدى كبار السن ليعمل كما لو كان في عمر أصغر بكثير.
الحساسية من التمارين الرياضية ليست مجرد مزحة لكن الطب الحديث أثبت وجودها، وبينما لا تزال الفرضيات قيد البحث من المؤكد أن الأشخاص المصابين بها يعانون من تحديات حقيقية.
تتبع السيدة هيلين خان نظاماً رياضياً يشمل تمارين القفز على الترامبولين، والتي يُشيد بها خبراء الصحة لفوائدها الجسدية العديدة.
يؤدي تنفس البطن إلى إدخال كمية أكبر من الأكسجين إلى العضلات ويُسهم في طرد ثاني أكسيد الكربون بفعالية.
تأثير التمارين الرياضية وخاصة الجري في الحد من الضرر الذي يلحق بمنطقة الحُصين في الدماغ وهي المنطقة المسؤولة عن تكوين واسترجاع الذكريات.
في قلب كل رحلة ناجحة لفقدان الوزن تكمن الرغبة الحقيقية في التغيير، لكن الخبراء يحذرون من اعتبار هذه الرحلة عقاباً للجسم.