تُعد بذور اليقطين مصدراً غنياً للمغنيسيوم، وهو معدن حيوي لإنتاج السيروتونين، الذي يساهم في تحسين المزاج.
الرجال في الستينيات من العمر الذين يجدون من يستمع إلى نصائحهم يشعرون بأن حياتهم أكثر معنى وقيمة.
التنمّر خلال فترة المراهقة يرتبط بدرجة أكبر بالقلق والاكتئاب مقارنةً بفترة الطفولة، ما يسلّط الضوء على حساسية المراهقين للعلاقات مع أقرانهم في هذه المرحلة العمرية.
الرجال أقل قدرة على التعاطف والتعرف على مشاعر الآخرين مقارنة بالنساء ويعود السبب الرئيسي إلى ارتفاع مستويات هرمون التستوستيرون لديهم.
تعرض الآباء للتدخين السلبي قبل بلوغهم قد يؤثر بشكل مباشر على وظائف الرئة لدى أبنائهم في مراحل لاحقة من العمر.
تقييم الفرد لذاته من حيث القيمة والاحترام، وكلما زاد شعور الإنسان بقيمته الشخصية زادت قدرته على التفاعل مع الآخرين بإيجابية واتزان.
يُمثل العلاج بالصراخ أداةً مساعدة للتعبير العاطفي، وليس بديلاً عن الأساليب العلاجية التقليدية كالعلاج النفسي أو الجلسات الكلامية.
أظهرت دراسة كندية جديدة أن المساحات الخضراء لعبت دوراً مهماً في حماية الصحة النفسية خلال جائحة COVID-19.
يُنصح بالاعتراف باللحظات السعيدة وتقديرها وفهم أن الحزن والإحباط جزء طبيعي من التجربة الإنسانية.
يُعد الجري أحد أهم الأنشطة البدنية التي يُوصى بممارستها بشكلٍ منتظم لتعزيز اللياقة العامة والصحة.
أظهرت النتائج أن الانتقال إلى التطوع أو تقديم المساعدة بشكل غير رسمي يرتبط بمستوى أعلى من الوظائف الإدراكية.
فشل القلب عند النساء لا يرتبط فقط بالعوامل الجسدية التقليدية بل يمتد ليشمل الصحة النفسية والهرمونية أيضاً.
يمكن أن يؤثر سوء النوم على قدرة المراهق على التحكم في اندفاعاته واتخاذ القرارات الصحيحة، كما يمكن أن يقلل من قدرته على التعامل مع الاكتئاب.
الاهتمام بالرفاهية النفسية للنساء الحوامل قد يكون مفتاحًا لتقليل الخوف من الولادة بما يساهم في تحسين النتائج الصحية والنفسية.
يشكل رحلة فقدان الوزن الناجحة تحدياً كبيراً للعديد من الأشخاص، خاصةً عند ارتباطه بالتخلي عن الأطعمة المفضلة واتباع أنظمة غذائية قاسية.
ارتبطت الهواتف الذكية في السنوات الأخيرة بالعديد من الانتقادات بدءًا من تشتيت الانتباه عن شريك الحياة مروراً بالتأثير السلبي على الخصوبة.
اضطراب القلق هو أحد اضطرابات الصحة النفسية، ويتميز باستجابة مفرطة وغير متناسبة للمواقف بالمشاعر السلبية مثل الخوف والرعب.
واحد من كل عشرة شبان تتراوح أعمارهم بين 16 و21 عاماً عانوا من مشكلات جنسية مزعجة استمرت لمدة لا تقل عن ثلاثة أشهر.
الإساءة اللفظية تؤثر على الصحة النفسية بمستوى مماثل للإساءة الجسدية إذ تبين أن 24% من الأطفال الذين تعرضوا للإساءة اللفظية.
البيئات الفوضوية أو غير المتوقعة قد لا تبدو للوهلة الأولى شكلاً من أشكال الصعوبات الكبرى في الطفولة مثل سوء المعاملة أو الإهمال.
ميول الرجال نحو التصالح السريع تمنحهم ميزة في تكوين الشبكات الاجتماعية والمحافظة عليها سواء في الرياضة أو الحياة العملية.