أظهرت دراسة كندية أن الأطفال الذين يعيشون في منازل بها كلاب منذ الأشهر الأولى من حياتهم تقل لديهم احتمالية الإصابة بالربو بنسبة 48%.
وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على أول شكل سائل لدواء lamotrigine، لعلاج الصرع والاضطراب ثنائي القطب.
يواجه كثير من الرجال صعوبة في التحدث عن مشكلة ضعف الانتصاب رغم أنها حالة شائعة ويُنظر إليها اليوم باعتبارها مشكلة طبية يمكن علاجها.
هرمون الإستروجين المتوافر طبيعياً في أجسام النساء يلعب دوراً رئيسياً في مقاومة الفيروسات من بينها فيروس الإنفلونزا.
ممارسة التمارين الرياضية الهوائية متوسطة الشدة يمكن في الغالب استخدام أدوية ضعف الانتصاب تحت إشراف طبي.
تعمل مُنشطات GLP-1 على محاكاة الهرمونات المسئولة عن على تقليل الشهية، ما يُساعد على فقدان الوزن، وهو أمر مفيد لمرضى القلب.
إعطاء جرعة أسبوعية من دواء سيماجلوتايد بتركيز 7.2 مجم أظهر فعالية ملحوظة في تقليل الوزن مقارنةً بالعلاج الوهمي.
يعاني كثير من الأطفال من مشكلة الإمساك في مراحل مختلفة من النمو ما يسبب لهم انزعاجًا جسديًا وضغطًا نفسيًا للأهل.
استخدام اللاصقات الجلدية للعلاج الهرموني البديل (HRT) يُعد أكثر أماناً من الأقراص بالنسبة للنساء المصابات بالسكري من النوع الثاني.
تُعتبر خزعة البروستاتا من الإجراءات الطبية المهمة للكشف عن الأورام لكنها تثير قلق العديد من الرجال بسبب المخاوف المتعلقة بالآثار الجانبية.
ممارسة الرياضة خلال فترة الدراسة، ما يؤكد أن الحوافز المالية سواء كانت في صورة مكافأة، أو تهديد بالخسارة تؤثر بشكل مباشر على الالتزام بالنشاط البدني.
تُساعد مضادات الالتهاب غير الستيرويدية في تخفيف الالتهابات، وتقليل الشعور بالألم، ويوجد منها عدة أنواع بدون وصفة طبية، مثل الأسبرين.
يُقدم الدواء الجديد تطوراً كبيراً في أدوية إنقاص الوزن، نتيجة استهدافه لـ4 هرمونات في وقت واحد، إذ يُبطيء هرمون GLP-1 الشهية.
استخدام هذه الأدوية لا يغني عن تبني نمط حياة صحي إذ يبقى النظام الغذائي المتوازن وممارسة التمارين الرياضية والإقلاع عن التدخين.
أظهرت دراسة جديدة نُشرت في Communications Medicine أن تأخر مواعيد الوجبات بين البالغين قد يكون مؤشراً على تدهور الحالة الصحية وزيادة خطر الوفاة المبكرة.
أكد الباحثون أن مراجعة الأدوية عالية الخطورة يجب أن تكون جزءاً أساسياً من رعاية المرضى الذين يتم تشخيصهم حديثاً بالأورام.
الذئبة مرض مناعي ذاتي يُؤدي إلى الإضرار بالجهاز المناعي، وتلف في الأعضاء والأنسجة بالجسم، ما يُؤدي إلى حدوث التهابات شديدة في الجلد.
تعاطي المخدرات والتدخين أكثر شيوعاً بين الرجال المصابين بالفصام مقارنة بالنساء أو بالمصابين باضطراب ثنائي القطب، هذا السلوك يزيد من حدة الأعراض ويؤثر على مسار العلاج.
يمتلك الرجال كتلة عضلية أكبر في المتوسط مقارنةً بالنساء، بسبب المستويات الأعلى من هرمون التستوستيرون الذي يعزز بناء الأنسجة العضلية.
التشخيص الخطأ لاضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD) قد يكون مرتبطاً بدرجة النضج الفردي للأطفال وليس بوجود اضطراب حقيقي.
السماد العضوي إذا لم يُعالج بشكل صحيح وآمن للتخلص من مسببات الأمراض الموجودة في براز الحيوانات، فإنه قد يؤدي إلى تلوث التربة والمحاصيل.