الإفراط في استخدام الشاشات خلال مرحلة الطفولة المتأخرة (من سن 9 إلى 10 سنوات) يرتبط بتغيرات في نمو الدماغ قد تؤدي إلى زيادة أعراض الاكتئاب.
يُعد الاستيقاظ ليلاً أمراً طبيعياً إذا حدث بشكلٍ متباعد، لكنه يصبح مشكلة تستدعي استشارة طبية عندما يتحول إلى نمطٍ متكرر.
زر الغفوة يعطل المراحل الأهم من النوم مثل نوم حركة العين السريعة التي تسبق الاستيقاظ مباشرة ما يؤدي إلى الاستيقاظ في حالة خمول بدلاً من الانتعاش.
هناك بعض الأعراض والعلامات التي يمكن للأم ملاحظتها على طفلها، وتُشير إلى تغذيته بشكل جيد أم لا، وبالتالي يجب اتخاذ قرار الذهاب إلى الطبيب.
الأشخاص الذين يعانون من الكوابيس المتكررة، يظهرون علامات الشيخوخة البيولوجية المتسارعة بشكل كبير.
يمكن أن يؤدي نقص المغنيسيوم إلى ارتفاع مستويات هرمون الكورتيزول المسبب للتوتر، ما يسبب الاستيقاظ المفاجئ أثناء الليل.
الأرق هو اضطراب في الشعور بسبب قلة النوم، أو عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم، ويعاني منه حوالي 10% من سكان العالم.
تظهر أعراض متلازمة تململ الساقين (RLS) عادةً على شكل: شعور غير مريح (وخز، نبض، حكة) في الساقين يزداد ليلاً أو أثناء الراحة.
تناول الكافيين قبل النوم قد يُبقي الدماغ في حالة نشاط أعلى من المعتاد خلال الليل ما قد يؤثر سلبًا على جودة الراحة والاستشفاء العقلي.
متلازمة قلة النوم، أو متلازمة النوم القصير "SSS"، أو النوم القصير الطبيعي العائلي "FNSS"، عبارة عن حالة تصيب بعض الأشخاص، ولا تؤثر على النشاط اليومي.
المغنيسيوم يعزز المزاج ويخفف الاكتئاب والقلق، ويساعد على النوم، لكن الجرعات الزائدة قد تسبب آثارًا جانبية مثل الغثيان.
الجلوس الطويل في العمل يزيد خطر الأرق بنسبة 37%، مما يؤثر سلبًا على الصحة العامة وجودة النوم، بحسب دراسة أمريكية حديثة.
لا يرتبط فقدان الوزن بالجيم فقط، فيمكنك إجراء تعديلات بسيطة في نظام الحياة اليومي، للوصول إلى جسم مثالي، دون إجراء تمارين شاقة.
النوم لأكثر من 9 ساعات يوميًا قد يُضعف الذاكرة ويزيد خطر الخرف والاكتئاب، بحسب دراسة جديدة من جامعة تكساس.
النوم في وضع مائل يعني رفع جزء من الجسم أثناء النوم باستخدام وسادة أو تعديل وضع السرير أو أي جسم آخر.
تؤثر عوامل عديدة على جودة ومدة النوم،منها قضاء الوقت على الهاتف المحمول قبل النوم، وأثبتت النتائج أن استخدام الشاشة تزيد من خطر الأرق.
يجلس البالغون في المتوسط 6 ساعات ونصف يومياً، وكل هذا الوقت الذي يقضونه على الكرسي يُؤثر سلباً على الدماغ.
النوم الجيد والترطيب وتقليل الملح والرياضة، مضادات الأكسدة، وتجنب التدخين والشمس، كلها عوامل تساعد في تقليل الهالات السوداء.
التغيرات في نمط الأكل والشرب أثناء الصيام والتعديلات في مستويات الهرمونات قد تؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر على انتظام الدورة وتوازنها.
وجبة السحور هي المفتاح للحفاظ على مستويات الطاقة وتجنب الصداع أثناء الصيام؛ لذا تأكد من أن وجبة السحور تحتوي على بروتين عالي الجودة مثل البيض.
قلة النوم تؤثر بشكل مباشر على العديد من الوظائف الجسدية والعقلية، حيث يؤدي إلى ضعف في الأداء العقلي مثل انخفاض القدرة على التركيز والذاكرة.