أعلنت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) عن موافقتها على طرح حقنة ذاتية الاستخدام تحتوي على مادة ليكانيماب (Lecanemab).
الليثيوم قد يلعب دوراً أساسياً في الحفاظ على صحة الدماغ، ففي الفئران التي صُممت وراثيًا لتطوير تغيرات دماغية مشابهة لمرض الزهايمر.
العلاقة بين صحة القلب وصحة الدماغ ويدعم فكرة أن مقاومة الإنسولين واضطرابات التمثيل الغذائي قد تكون من المحركات الخفية لتدهور الإدراك.
الدماغ هو بوابة طول العمر إذا كان دماغك مسناً فإن احتمال وفاتك يرتفع أما إذا كان دماغك شاباً فمن المرجّح أن تعيش فترة أطول.
وجود ارتباط واضح بين العيش في مناطق أكثر حرماناً وارتفاع مستويات بعض البروتينات الحيوية المرتبطة بمرض الزهايمر مثل بروتين chitinase-3-like protein 1.
العقار موجّه للبالغين الذين يعانون من الزهايمر في مراحله المبكرة بما يشمل حالات الضعف الإدراكي البسيط (MCI) أو الخرف الطفيف.
وجود ارتباط بين النجاة من أورام الثدي وانخفاض خطر الإصابة بمرض الزهايمر، حيث أظهرت النتائج أن علاجات الأورام، بما في ذلك العلاج الإشعاعي والكيميائي.
يعاني البعض من اضطرابات مزاجية مثل الاكتئاب أو الاضطراب ثنائي القطب لأول مرة بعد سن الأربعين وهو ما يُعرف علمياً باسم اضطرابات المزاج المتأخرة.
أن الخرف ليس حتمية في الشيخوخة بل يمكن تقليل خطره من خلال تغييرات في نمط الحياة مثل النظام الغذائي وممارسة التمارين.
ركوب الدراجات رياضة تتسبب في تقليل خطر الإصابة بالخرف، والأمر لا يقتصر على مجرد ممارسة الرياضة وجعلها جزءاً من الروتين اليومي.
أظهرت دراسة حديثة أن السلوك الخامل وخاصة الجلوس لفترات طويلة خلال اليوم يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر.
الخرف المبكر قد يصيب الشباب دون ملاحظة، ومن علاماته فقدان الذاكرة، الارتباك، صعوبات التواصل، وسوء تقدير المسافات.
ربطت دراسات كثيرة بين من كانت مستويات الكوليسترول الضار لديهم أقل من mg/dL 70، وانخفاض احتمالات الإصابة بالخرف لديهم بنسبة 26%.
تمت الموافقة على اختبار دم جديد للكشف المبكر عن مرض ألزهايمر لدى المرضى الذين بدأوا يُظهرون تراجعاً في مستويات الإدراك.
النوم لأكثر من 9 ساعات يوميًا قد يُضعف الذاكرة ويزيد خطر الخرف والاكتئاب، بحسب دراسة جديدة من جامعة تكساس.
عند الإصابة بمرض ألزهايمر تبدأ تغيرات تدريجية في الدماغ تؤثر على القدرة على التفكير والتذكر.
دراسة جديدة تكشف أن أدوية السكري GLP-1RA وSGLT2i قد تقلل خطر الإصابة بالخرف وألزهايمر بنسبة تصل إلى 43% لدى مرضى النوع الثاني.
النوم يساعد الدماغ على التخلص من السموم والبروتينات الضارة، ويحدث هذا التنظيف أثناء النوم العميق في المرحلة 3 وكذلك في مرحلة REM.
مشروب "الكفير" وهو مشروب حليب مخمّر شبيه بالزبادي لكنه سائل أكثر، يمكن أن يكون مفيداً كمكمل غذائي لمرضى ألزهايمر.
عقار "gantenerumab" قد يقلل خطر ألزهايمر الوراثي بنسبة 50%، لكن فعاليته على الإدراك لا تزال محل نقاش بسبب الآثار الجانبية المحتملة.
هناك علاقة بين تأخر REM ومرض ألزهايمر، فقد يؤدي اضطراب النوم إلى تسريع التغيرات الدماغية المرتبطة بالمرض أو قد يكون العكس صحيحاً.