الإمساك عند الرضع شائع، لكن يمكن علاجه بحمام دافئ، تدليك البطن، وتمارين الساقين، مع ضرورة استشارة الطبيب عند الأعراض المقلقة.
ممارسة الرياضة البسيطة حتى وإن كانت المشي لمدة 15 دقيقة مرتين يومياً في مواعيد منتظمة للحفاظ على حركة الأمعاء.
القراصيا غنية بالألياف الغذائية والبوتاسيوم ومضادات الأكسدة، لذا توفر العديد من الفوائد فيساعد في علاج الإمساك، ويقي من هشاشة وكسور العظام.
يساعد اتباع روتيناً صحياً مثل تناول الأطعمة الغنية بـ الألياف وشرب كمية كافية من الماء في إدارة الإمساك.
تساعد الملينات بشكل أساسي في التخلص من الإمساك، ويسيء العديد من الأشخاص استخدامها فيعتقدون أنها تساعد في فقدان الوزن.
وضع زيت الخروع على السُرة نهج علاجي لاستعادة الصحة، فالسُرة من نقاط الطاقة الحيوية، كما أن تناول زيت الخروع يعالج الإمساك ويعزز حركة الأمعاء.
الإمساك ومشاكل الجهاز الهضمي من بين الحالات الطبية الشائعة لدى المصابين بالتوحد، حيث يعانون من خلل في وظائف الميتوكوندريا.
قد يواجه الطفل مشكلة تؤدي إلى الإمساك حيث يصعب إخراج البراز ويصبح صلبا، وهناك بعض العصائر الطبيعية التي تساعد في تخفيف الإمساك.
تناول الأطفال للهوت دوج واللحوم الحمراء المصنعة باستمرار أو لفترات طويلة يؤدي إلى إبطاء عملية الهضم والتسبب في الإمساك.
يصاب الأطفال بالإمساك، نتيجة بعض المشكلات المتعلقة بحالات صحية معينة مثل الاضطرابات الهضمية أو نتيجة الجفاف.
الإمساك عند الرضع شائع، أسبابه تشمل تغيير الغذاء، الجفاف، الأدوية، مشكلات صحية، وتأخير الإخراج، والحل يتطلب ترطيبًا وتغذية متوازنة.
هناك عدة تمارين رياضية بسيطة يمكن أن تساعد بشكل كبير على تحسين حركة الأمعاء وتخفيف أعراض الإمساك، كالمشي والتمارين الهوائية واليوجا.
تساعد إدارة التوتر في تخفيف أعراض الجهاز الهضمي، وبناءً على ذلك، يجب تطبيق النصائح التالية: ممارسة الرياضة، واتباع نظام غذائي غني بالمغذيات والعناصر المهمة.
هناك عوامل تزيد حدة التوتر منها: رعاية الأطفال لفترات طويلة بدون راحة، الإفراط في الأعمال المنزلية، وقضاء الكثير من الوقت على الهواتف أو الأجهزة الأخرى.
دبس السكر عبارة عن سائل سميك وداكن اللون ينتج عن قصب وبنجر السكر، كما يُنتج من مصادر غذائية أقل شيوعاً مثل التمر والتوت والمشمش.
الهيل يعزز الهضم، يعالج الإمساك، يحارب البرد، يحمي الكبد، ويقوي المناعة لدى الأطفال، عند استخدامه بكميات معتدلة ومراقبة التفاعل.
الزبيب الأسود يعزز صحة الدم، يخفف الإمساك، يدعم المناعة، ينظم ضغط الدم، ويساعد في علاج نقص الحديد بفضل غناه بالعناصر الغذائية.
يساعد محلول السوربيتول في زيادة كمية الماء التي تمتصها الأمعاء ثم تليين البراز عن طريق زيادة الضغط ما يساعد في علاج الإمساك العرضي.
يتواجد المغنيسيوم في الخضراوات الورقية والبذور والمكسرات وبعض منتجات الألبان، ويساعد في علاج حالات مرضية مختلفة كالإمساك والصداع النصفي.
مكملات الكلوروفيل توفر فوائد مثل علاج فقر الدم، مضادة للسرطان، وتعزز العناية بالبشرة، لكنها قد تسبب آثارًا جانبية نادرة مثل البراز الأخضر.
تناول كوب من التفاح بالقرفة يومياً وخاصة على الريق، يمنحك الفوائد التالية: تنظيم نسبة السكر في الدم، و خفض معدلات الكوليسترول، والوقاية من سرطان القولون.