بعض التمارين الرياضية تكون صعبة وتسبب ضغط على المفاصل، وبدلاً من التوقف عن ممارسة الرياضة يمكنك إجراء بعض التعديلات لتصبح أسهل.
تقنية 5-20-30 لتمارين متقطعة تسرع حرق دهون البطن عبر رفع التمثيل الغذائي وتنشيط هرمونات النمو حتى بعد التمرين.
الوقوف على الرأس لفترات طويلة يزيد الضغط على الرقبة والعمود الفقري العنقي، ويسبب الدوخة وإجهاد العضلات، ما قد يعرضك للإصابة.
تضخم القلب من الحالات التي تشير إلى مشكلة صحية ما، فهو ليس مرضاً بل مؤشر على وجود شيء غير طبيعي بالعضو، ومن الضروري إجراء فحوصات لتشخيص السبب وراء تضخم القلب.
عادات ليلية بسيطة كالنوم الكافي، وممارسة الرياضة، وتجنب الأكل قبل النوم، تعزز فقدان الوزن وتساعد على ضبط الشهية.
الوقوف المطول لا يحمي القلب وقد يسبب مشكلات دورية، ويُوصى بالنشاط الحركي المنتظم للتقليل من أضرار الجلوس والوقوف معاً.
كمية السائل المنوي الطبيعية تتراوح بين 1.5 و5 مل، وأسباب نقصها قد تشمل العمر، وانخفاض التستوستيرون، والسكري.
التمارين الرياضية كالجري في الشتاء تقدم بعض الفوائد الصحية ولكن مع ضرورة ارتداء الملابس المناسبة حتى لا تُصاب بنزلة برد شديدة.
تساعد التمارين الرياضية على تعزيز الصحة العامة، كما تلعب دوراً مهماً في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية، والحفاظ على الصحة العقلية، والحماية من السرطان.
لتخفيف آلام رقبة الحوامل يمكن استخدام الوسائد الداعمة، والكمادات، وأداء التمارين الخفيفة، وتحسين الوضعية عند الجلوس والوقوف.
تنتشر على الإنترنت تمارين يقوم بها بعض الرياضيون ويقلدها الأشخاص العاديون، مثل تمارين ضغط الجذع والتي قد يكون لها فوائد ولكن لها أضرار أيضاً.
تناول المغنيسيوم وإل-ثيانين معاً يساعد على تقليل التوتر وتعزيز الاسترخاء، كما أنه يعزز التركيز، وتحسين الذاكرة، فضلاً عن دوره في دعم جودة النوم.
لتقليل خطر الإصابة بالسرطان يُنصح بممارسة الرياضة، وتناول الأطعمة الطازجة، والفواكه والخضراوات والمكسرات والحد من الأطعمة المصنعة.
لتقليل الشعور بالجوع يُنصح بالتمارين الرياضية القوية، والتركيز على الأطعمة التي تحتاج إلى طاقة أكبر لهضمها، مثل البروتينات والخضراوات.
الخوف والقلق يسببان زيادة معدل ضربات القلب، لتعزيز تدفق الدم الكافي، وعندما ينبض القلب بسرعة كبيرة، يمكن أن يسبب الشعور بالثقل أو الضيق في الصدر.
إذا كان عقلك في سباق ولا تستطيع النوم ليلاً فبعض الاستراتيجيات يمكنها أن تساعد على تخفيف التوتر وقضاء ليلة هادئة.
عند إصابة طفلك بنقص توتر العضلات، يُنصح بمساعدته على أداء بعض التمارين المنزلية التي تساهم في تقوية العضلات، مثل: شد الحبل، وتغيير مكان الألعاب.
اضطرابات النوم من العوامل التي تسبب انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون، الذي يعد ضرورياً لتنظيم العديد من العمليات في الجسم.
تشير الأبحاث إلى أن النساء قد يحتاجن المزيد من الراحة في مراحل حياتهن المختلفة، لذلك يميلن النساء إلى النوم لفترات أطول مقارنةً بالرجال.
الجفاف ونقص المعادن مثل البوتاسيوم قد يسبب تشنجات العضلات، لذا يُنصح بتناول أطعمة غنية بالبوتاسيوم مثل الموز قبل التمرين.
جينات النحافة تجعل الأشخاص يبدون أقل وزناً حتى مع تناول كميات كبيرة من الطعام، ولكنهم لا يزالون بحاجة إلى ممارسة الرياضة وتناول الطعام الصحي.