التكنولوجيا الرقمية يمكن أن تعزز السلوكيات التي تحافظ على وظائف المخ، وأظهرت الدراسة أن استخدام الهاتف كان مرتبطاً بانخفاض خطر الإصابة بضعف الإدراك بنسبة 58%.
دراسة جديدة تكشف أن الأنظمة الغذائية عالية الصوديوم قد تحفّز أعراض الاكتئاب عبر زيادة إنتاج IL-17A في الجسم.
تختلف أعراض اضطراب التكيف باختلاف نوعه وشدة التوتر، ما يؤثر سلباً على الثقة بالنفس، ونظرة الشخص للعالم، والسلوك.
أن قوة انتصاب العضو الذكري ترتبط بالنظام الغذائي الذي يتبعه الرجل يومياً، ناصحة بتناول الخضراوات والفاكهة لتعزيز التروية الدموية.
التمرير الكئيب عادة رقمية تنتشر منذ جائحة كورونا، تؤثر سلبًا على الصحة النفسية والجسدية وتستدعي تدخلًا واعيًا للحد منها.
تناول الحبوب الكاملة والبقوليات يساعد في ضبط مستويات السكر في الدم، بينما تدعم الدهون الصحية من المكسرات وزيت الزيتون صحة القلب.
يؤدي نقص فيتامين د والزنك وفيتامين ب6 إلى انخفاض هرمون التستوستيرون، فهو هرمون أساسي للرغبة الجنسية، كما أن الزنك ضروري لإنتاج الهرمونات.
دراسة من هارفارد: تناول الحمضيات يومياً يقلل خطر الاكتئاب بنسبة 20% عبر تحسين صحة الأمعاء وزيادة السيروتونين.
تحسين الصحة النفسية لكبار السن يشمل الرياضة، الأكل الصحي، الهوايات، رعاية الحيوانات، التطوع، وتحفيز العقل بالأنشطة اليومية.
تشجيع الفرق الرياضية يعزز الشعور بالانتماء، ويقوي الروابط الاجتماعية، مما يحسن الصحة النفسية ويقلل الشعور بالوحدة.
تربية الطيور تعزز الصحة النفسية، تقلل التوتر، تقوي الذاكرة، وتوفر غذاءً صحياً، كما أن مراقبتها تحسن المزاج وتخفف الضائقة النفسية.
لوقت طويل كان يُعتقد أن الهدف المثالي هو 10,000 خطوة يومياً لكن الدراسات الحديثة أظهرت أن حتى 2,500 خطوة يومياً توفر فوائد صحية كبيرة.
يجب أن تكون وجبة السحور متوسطة الحجم تُشبع دون أن تكون مفرطة، حيث قد يؤدي الإفراط في تناول الطعام إلى الشعور بعدم الراحة.
يختلف استعداد الأطفال للصيام بناءً على تطورهم الفردي وصحتهم العامة، ويُفضل الآباء تعويد أطفالهم على الصيام تدريجياً في سن مبكرة.
ينصح الأطباء بضرورة تقليل وقت الشاشة خلال شهر رمضان، لتدرب عينيك على مشاهدة التليفزيون والهواتف المحمولة، للتعزيز من الصحة النفسية والجسدية.
بذور اليقطين غنية بالألياف والبروتين، مما يساعد في إنقاص الوزن، لكن الاعتدال ضروري لتجنب السعرات الزائدة. أضفها لنظامك الصحي!
يرتبط زيت الياسمين بتحسين المزاج وزيادة الاسترخاء، فرائحة الياسمين المهدئة تقلل التوتر والقلق كما أنه يساعد في تعزيز الرغبة الجنسية.
العناية بجسدك وعقلك أفضل الطرق لبناء الثقة، حيث يجب الحفاظ على روتين العناية بالبشرة وممارسة الرياضة وتناول الطعام الصحي.
أمراض المناعة الذاتية مثل الذئبة والتصلب المتعدد ترتبط بالاكتئاب والقلق، وتؤثر الأدوية والمشاكل النفسية على الصحة الجسدية.
تناول الأطعمة الغنية بالبروتين، أو إضافة ألواح البروتين للنظام الغذائي، يحسّن المزاج ويقلل التوتر والقلق، حيث تؤثر اختياراتنا الغذائية على بنية ووظيفة الدماغ.
مرض السكري من الأمراض المزمنة التي تؤثر على الحياة الجنسية للرجال، فينبغي اتباع بعض الطرق الصحية لعلاج ضعف الانتصاب الناتج عن مرض السكري.