سرة البطن جزء منسي في روتين النظافة اليومي للكثيرين، إلا أن العناية بها ضرورية للحفاظ على الصحة وتجنب المشاكل الجلدية. هذه أفضل طرق تنظيفها
مقارنة بين مقاعد التواليت العامة والمعقّمات توضّح أن الخطر الأكبر ليس من المقعد نفسه بل من الأسطح الملموسة، غسل اليدين أقوى وسيلة حماية
خبراء الجلدية ينصحون بتجاهل روتينات المؤثرين المعقدة: استحمام بسيط بماء فاتر ومنظف لطيف وترطيب بعدها يحمي الجلد وله نتائج فعّالة وواضحة
البثور الدموية عبارة عن جيوب صغيرة تحت الجلد تمتلئ بالدم بعد إصابة ما، حيث يتغير لون البثرة من الأحمر إلى الأرجواني أو الأسود بمرور الوقت
تُعد التهابات المسالك البولية، من أكثر المشكلات الصحية شيوعًا بين النساء، وتسبب الكثير من الانزعاج وألما شديدا، إذا لم تُعالج بالشكل الصحيح.
تُعد الغسالة من الأجهزة الأساسية الموجودة بالمنزل، للحفاظ على الملابس، إلا أنها تُصبح بيئة للبكتيريا الضارة إذا لم تتم صيانتها جيدا
يُنصح بغسل الخضراوات الورقية تحت الماء الجاري ثم تجفيفها وطهيها، للتخلص من الأوساخ والجراثيم، لكن الطهي يضمن القضاء على البكتيريا.
كشفت دراسة حديثة -نُشرت في JAMA Oncology- أن الميكروبات التي تعيش في الفم قد تلعب دوراً مهماً في زيادة خطر الإصابة بأورام البنكرياس.
الضغط المستمر على الأصابع بسبب ارتداء أحذية ضيقة من الأمام أو ذات كعب عالٍ، يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بالظفر الغائر.
ينصح الأطباء وخبراء الجلدية بضرورة غسل اللحية بانتظام باستخدام شامبو لطيف مع تجفيفها جيداً لتجنّب تراكم الرطوبة التي قد تخلق بيئة مناسبة للبكتيريا الضارة.
السماد العضوي إذا لم يُعالج بشكل صحيح وآمن للتخلص من مسببات الأمراض الموجودة في براز الحيوانات، فإنه قد يؤدي إلى تلوث التربة والمحاصيل.
يُعد إهمال نظافة أكياس الوسائد بشكل منتظم من العادات السلبية البسيطة التي قد تؤدي إلى عواقب صحية كبيرة.
كشفت دراسة حديثة أن بعض أنواع البكتيريا الموجودة في أمعائنا قد لا تبقى محصورة داخل الجسم فقط بل يمكنها البقاء على قيد الحياة خارجه.
يوصي الأطباء بارتداء ملابس داخلية أو رياضية مصنوعة من القطن بدلاً من الأقمشة الصناعية الضاغطة.
تأثير الدواء الوهمي هو ظاهرة يحدث فيها تحسن في حالة المريض بعد تناول دواء لا يحتوي على مكونات فعالة فقط لأن المريض يعتقد أنه سيتحسن.
يتميز الزبادي بفوائده الاستثنائية للأمعاء، حيث يحتوي على بكتيريا العصيات اللبنية المفيدة، ويمد الجسم بكميات كبيرة من البروبيوتيك.
يُعد داء البريميات من الأمراض المعدية واسعة الانتشار على مستوى العالم، حيث ينتقل من الحيوانات إلى البشر.
استخدام الهاتف في الحمام، والجلوس لفترات طويلة على المرحاض، قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالبواسير، نتيجة الضغط على منطقة الشرج.
يُنصح بعدم تناول بعض أنواع اللحوم، خاصةً لحم البقر المفروم (البرجر)، مؤكدةً أنه قد يحتوي على بكتيريا خطيرة مثل: الإشريكية القولونية.
الأطفال أكثر الفئات عرضة للإصابة بالعدوى والفيروسات نظراً لضعف مناعتهم، والتي تظهر في تغير لون اللسان، وتُعرف هذه الحالة بـ"لسان الفراولة".
تتعدد أسباب كثرة التعرق تحت الإبط؛ لذا ينصح بضرورة العناية الشخصية والاستحمام يومياً، ويمكن علاج فرط التعرق من خلال حقن البوتوكس أو العلاج بالليزر.