التغذية المعوية عبارة عن نظام غذائي سائل، فإنها لا تسبب أي آثار جانبية على الإطلاق، ولكن يمكن أن يؤدي إلى صعوبة في تناول الطعام بعد ذلك.
التغذية المعوية نظام غذائي متخصص يعزز صحة الجهاز الهضمي، مناسب لمن يعانون من التهاب المريء، الأمعاء، وفرط نمو البكتيريا.
التهاب الأمعاء هو حالة مزمنة تصيب الجهاز الهضمي، وقد يلعب النظام الغذائي دوراً هاماً في إدارة الأعراض وتحسين جودة حياة المرضى.
الكمبوتشا شاي مُخمّر غني بالبروبيوتيك، يعزز صحة الأمعاء، ويقلل التوتر، لكن يجب تناوله باعتدال بسبب الكافيين والسكر المضاف.
لا يمكن للبروبيوتيك وحدها تحسين صحة الأمعاء إذا لم يترافق معها نظام غني بالألياف، فالجمع بينهما يعزز نمو البكتيريا النافعة ويحسن الصحة العامة.
يعمل عقار Omvoh عن طريق تنشيط الجهاز المناعي لمكافحة مرض كرون ويعمل هذا العلاج على تخفيف الأعراض عن طريق تقليل الالتهاب في الأمعاء.
تتأثر الصحة الجسدية والنفسية للمرأة بعد استئصال الرحم، لذا تحتاج المرأة في هذه الفترة إلى الدعم من الأسرة والأصدقاء والحصول على الراحة.
الألياف تعزز صحة الأمعاء من خلال إنتاج الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة، كما يؤثر النظام الغذائي على الجينات ويساهم في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم.
البلسان الأسود يعزز المناعة، يقلل الالتهاب، يحسن صحة الأمعاء والرئة، ينظم السكر في الدم، ويساعد في تخفيف نزلات البرد وأعراض الجهاز التنفسي.
الفوائد الصحية لتناول الجرانولا يومياً؛ خفض الكوليسترول الضار، وخفض ضغط الدم، ومنع نوبات الجوع بين الوجبات، وتساهم في زيادة بكتيريا الأمعاء.
جهاز الهضم يتطور منذ الحمل، يبدأ الجنين امتصاص الغذاء من الأم بعد الإخصاب. التغذية الصحية تدعم النمو وتطور الجهاز الهضمي.
هناك عدة تمارين رياضية بسيطة يمكن أن تساعد بشكل كبير على تحسين حركة الأمعاء وتخفيف أعراض الإمساك، كالمشي والتمارين الهوائية واليوجا.
للنعناع فوائد كثيرة، فشرب كوب من النعناع الدافئ يساعد في تخفيف تقلصات المعدة، وتقليل التوتر وتحسين المزاج وتهدئة المعدة.
البلسان يُعرف بخصائصه المضادة للفيروسات، ما يجعله مفيداً لعلاج نزلات البرد والإنفلونزا، ويساهم في إنقاص الوزن والتحكم في نسبة السكر بالدم.
أثبتت دراسة أن الجزر يساعد على تعزيز قدرة الخلايا على امتصاص السكر، ما يعمل على تنظيم سكر الدم، وأيضاً يساعد في دعم صحة الأمعاء.
أبرز أعراض إنفلونزا المعدة القيء "العنيف" والإسهال وغالباً ما يظهران بعد 12 إلى 48 ساعة من التعرض، وقد تشمل الأعراض الحمى والصداع وآلام الجسم.
تناول بذور الشيا والحلبة صباحاً يعزز المناعة، يحسن الهضم، يرطب الجسم، يدعم المفاصل، ويقلل الشهية، بفضل الألياف وأوميجا 3.
تُثير المضادات الحيوية قلقاً بسبب تأثيرها السلبي على ميكروبيوم الأمعاء، ولكن أثبتت الدراسة عدم وجود علاقة بين المضادات الحيوية والخرف.
تقلصات المعدة من المشكلات التي تواجه الرجال ويمكن أن تنجم عن أسباب متنوعة تتراوح بين الحالات البسيطة مثل عسر الهضم إلى المشكلات الطبية الأكثر تعقيداً.
الجلوتين قد يفاقم أمراض الغدة الدرقية المناعية مثل هاشيموتو. الحمية الخالية من الجلوتين قد تخفف الالتهابات وتحسن وظيفة الغدة.
أظهرت الأبحاث أن البروبيوتيك، وهي بكتيريا مفيدة تعيش في الأمعاء يمكن أن تخفف من أعراض القولون العصبي، ولكن هناك عوامل لاختيار المكمل المناسب.