الميكروبلاستيك قد يكون مرتبطًا بزيادة سرطان القولون، حيث يضعف الأمعاء، يعطل البكتيريا النافعة، وينقل مواد مسرطنة تحتاج لمزيد من الدراسة.
هناك أطعمة وخيارات غذائية مثالية يمكن إدراجها في العشر الأواخر من شهر رمضان لصحة الجهاز الهضمي منها: البطاطا، والموز، والديك الرومي.
تشير الدراسات الحديثة إلى أن الصيام يمكن أن يعزز وظائف المناعة ويقلل من الالتهابات ويدعم تجديد الخلايا ويحسن صحة الأمعاء.
الصيام يعزز صحة الأمعاء بزيادة تنوع البكتيريا النافعة، تقليل البكتيريا الضارة، وتحسين حاجز الأمعاء، مما يدعم الجهاز الهضمي والمناعة.
القرنفل غني بالعناصر الغذائية الهامة كالأوجينول، الذي يحارب الجذور الحرة في الجسم، ما يقلل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة ويساهم في فقدان الوزن.
يساعد اتباع روتيناً صحياً مثل تناول الأطعمة الغنية بـ الألياف وشرب كمية كافية من الماء في إدارة الإمساك.
الزبادي معروف بفوائده لصحة الأمعاء بفضل البروبيوتيك الحي الذي يحتوي عليه، فهو يعزز توازن البكتيريا المفيدة في الجهاز الهضمي.
ماء الليمون غني بفيتامين C ومضادات الأكسدة، ولبذور الحلبة عدة فوائد في تعزيز الهضم وتنظيم مستوى السكر بالدم لذا دمجهما معاً يوفر فوائد عديدة.
وضع زيت الخروع على السُرة نهج علاجي لاستعادة الصحة، فالسُرة من نقاط الطاقة الحيوية، كما أن تناول زيت الخروع يعالج الإمساك ويعزز حركة الأمعاء.
يحتوي الكرنب على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن الأساسية، ما يجعله يتمتع بفوائد صحية وغذائية متعددة، ويحمي من بعض الأمراض.
يؤثر ميكروبيوم الفم والأمعاء على العديد من الجوانب الصحية، حيث ترتبط مستعمرات البكتيريا في الفم بأمراض مثل ألزهايمر والسمنة والاضطرابات المناعية الذاتية.
الجيلاتين غني بالبروتينات والأحماض الأمينية، وله فوائد كثيرة، فيحسن مظهر الجلد ومهم لصحة العظام، ويساعد في علاج آلام المفاصل ويخفض سكر الدم.
التغذية المعوية عبارة عن نظام غذائي سائل، فإنها لا تسبب أي آثار جانبية على الإطلاق، ولكن يمكن أن يؤدي إلى صعوبة في تناول الطعام بعد ذلك.
الكمبوتشا شاي مُخمّر غني بالبروبيوتيك، يعزز صحة الأمعاء، ويقلل التوتر، لكن يجب تناوله باعتدال بسبب الكافيين والسكر المضاف.
الألياف تعزز صحة الأمعاء من خلال إنتاج الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة، كما يؤثر النظام الغذائي على الجينات ويساهم في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم.
البلسان الأسود يعزز المناعة، يقلل الالتهاب، يحسن صحة الأمعاء والرئة، ينظم السكر في الدم، ويساعد في تخفيف نزلات البرد وأعراض الجهاز التنفسي.
الفوائد الصحية لتناول الجرانولا يومياً؛ خفض الكوليسترول الضار، وخفض ضغط الدم، ومنع نوبات الجوع بين الوجبات، وتساهم في زيادة بكتيريا الأمعاء.
أثبتت دراسة أن الجزر يساعد على تعزيز قدرة الخلايا على امتصاص السكر، ما يعمل على تنظيم سكر الدم، وأيضاً يساعد في دعم صحة الأمعاء.
أظهرت الأبحاث أن البروبيوتيك، وهي بكتيريا مفيدة تعيش في الأمعاء يمكن أن تخفف من أعراض القولون العصبي، ولكن هناك عوامل لاختيار المكمل المناسب.
أفضل الحميات للرجال: DASH لصحة القلب، منخفضة الكربوهيدرات للسكري، الصوم المتقطع للطلاب، النباتية لمن فوق 50، MIND للشيخوخة.
اختيار الأطعمة المناسبة لطفلك أثناء المرض قد يُحدث فرقاً كبيراً في تسريع التعافي وتحسين الحالة العامة، والتركيز على الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية.