تناول أطعمة مثل الشوفان، والبيض، والتوت، والمكسرات صباحاً يعزز الطاقة ويمنع تعب الصباح. تجنب العشاء المتأخر لتحسين نشاطك.
الطعم المر في الفم قد يكون بسبب سوء نظافة الفم، أو أدوية، أو أمراض كارتجاع المريء. الحل يعتمد على معالجة السبب وتنظيف الفم بانتظام.
الحزن لا يقتصر على الجوانب النفسية فقط، بل يتجسد أيضاً في أعراض جسدية وروحية، قد يعاني الشخص من القلق، التوتر، آلام في المعدة أو الرأس، أو الشعور بالعزلة.
أعراض ارتفاع الكوليسترول الصباحي عند الرجال تشمل ألم الصدر، وضيق التنفس، والصداع، والتعب رغم النوم الكافي، ويجب استشارة الطبيب.
يعاني الرجال من الإرهاق الشديد والتعب والصداع عند الاستيقاظ من النوم، وذلك لعدة أسباب منها انقطاع التنفس أثناء النوم والصداع النصفي وقلة النوم.
استيقاظك من النوم وشعورك بالحزن والانفعال ليست حالة عادية بل تشير إلى الاكتئاب الصباحي؛ لعدة أسباب كالضغط النفسي واضطراب الإيقاع اليومي.
اضطرابات النوم من العوامل التي تسبب انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون، الذي يعد ضرورياً لتنظيم العديد من العمليات في الجسم.
الشعور بالجوع يسبب الإفراط في تناول الطعام، فعليك معرفة الأسباب التي تجعلك تشعر بالجوع، كالإفراط في تناول الطعام قبل النوم وقلة النوم.
دورة النوم تستمر حوالي 90 دقيقة، وتتكرر طوال الليل وصولاً للنوم العميق حيث يتباطأ النشاط الجسدي، ويقل تدفق الدم إلى الدماغ، فيساعد على تعزيز جهاز المناعة.
هناك عادات صباحية صحية عليك اتباعها منها: ترتيب السرير لتحسين الصحة النفسية، والتوقف عن النظر للهاتف، وتناول وجبة إفطار صحية.
تعاني بعض النساء من اضطرابات النوم لعدة أسباب؛ فقد تذهبين للنوم وعقلك يقظ يفكر في عدة أشياء، أو بسبب الكوابيس الناتجة عن التوتر والقلق.
أثبتت الدراسات أن الاستيقاظ متأخراً له فوائد عديدة، فالوظيفة الإدراكية للأشخاص الذين يستيقظون متأخرا، تفوق الذين يستيقظون مبكراً.
الحصول على قسط كافِ من النوم أمر بالغ الأهمية لصحة الأطفال، إلا أن البعض يعاني من اضطرابات النوم، مثل الأرق والرعب الليلي والكوابيس.
توجد العديد من الأسباب خلف الشعور بالدوار عند الاستيقاظ بما في ذلك انخفاض السكر في الدم أو الجفاف أو الأدوية.
يحدث الدوار نتيجة فقر الدم، ونقص سكر الدم، وانخفاض ضغط الدم، أو نتيجة تناول أدوية معينة، أو وجود مشاكل في الأذن الداخلية أو الدورة الدموية.