يُشكل ارتفاع حمض اليوريك (فرط حمض يوريك الدم) خطراً كبيراً على صحة القلب، حيث يمكن أن يزيد من احتمالية الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
القلق المزمن والتوتر لا يؤثران فقط على الصحة النفسية بل يمتد تأثيرهما ليشمل الجسم كله خصوصاً القلب.
المستويات الطبيعية للبوتاسيوم ضرورية للحفاظ على استقرار الكهرباء في القلب إذ يمكن أن تؤدي مستويات منخفضة أو مرتفعة إلى اضطرابات خطيرة في نظم القلب.
معدلات اكتشاف أمراض القلب الخَلقية (CHD) قبل الولادة تشهد ارتفاعاً ملحوظاً بمرور الوقت، ما يعزز فرص التدخل المبكر وتحسين النتائج الصحية للمواليد.
مرضى القلب يستفيدون من التطعيمات أكثر من غيرهم حيث إن وجود مرض قلبي يزيد من خطر العدوى، كما يمكن أن تؤدي العدوى إلى تفاقم الحالة القلبية.
استخدام هذه الأدوية لا يغني عن تبني نمط حياة صحي إذ يبقى النظام الغذائي المتوازن وممارسة التمارين الرياضية والإقلاع عن التدخين.
الأجهزة الميكانيكية لضغط الصدر يمكن أن تلعب دوراً حيوياً في بيئات معزولة مثل الغواصات أو القواعد القطبية، حيث يصعب وصول فرق طبية متخصصة بسرعة.
العواطف التي يظهرها الأزواج أثناء النقاشات كانت أكثر ارتباطاً بتطور أمراض القلب أو آلام الظهر.
يُعد اعتلال عضلة القلب غير الإقفاري حالة تصيب عضلة القلب تؤدي إلى ضعف قدرتها على ضخ الدم وهو يختلف عن الأنواع الناتجة عن انسداد الشرايين.
يرتفع خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 50% لدى الأطفال المصابين بارتفاع ضغط الدم عند سن السابعة.
أظهرت الدراسة أن الرجال أكثر عرضة للوفاة مقارنة بالنساء إذ بلغ معدل الوفيات لدى الرجال 4.5 لكل 100 ألف مقابل 3.7 لكل 100 ألف لدى النساء.
التحول إلى نظام غذائي يعتمد على الأطعمة النباتية يمكن أن يقلل بشكل ملحوظ من خطر الإصابة بعدة أمراض مزمنة مع التقدم في العمر.
التقدم في العمر وانخفاض مستوى اللياقة البدنية يرتبطان بزيادة خطر اضطراب ضربات القلب، والمعروف باسم Atrial Ectopic Burden (AEB).
قضاء الأطفال والمراهقين ساعات طويلة أمام الشاشات قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمشكلات قلبية وأيضية.
كشفت دراسة حديثة أن بعض أنواع البكتيريا الموجودة في أمعائنا قد لا تبقى محصورة داخل الجسم فقط بل يمكنها البقاء على قيد الحياة خارجه.
فشل القلب عند النساء لا يرتبط فقط بالعوامل الجسدية التقليدية بل يمتد ليشمل الصحة النفسية والهرمونية أيضاً.
Repatha يقلل بشكل فعال من مستويات الكوليسترول الضار ويخفض من خطر الأحداث القلبية الكبرى، وقد دعمت مجلات طبية مرموقة مثل Neurology and Therapy.
التوتر معروف منذ سنوات بتأثيراته الواسعة على الصحة فهو يرفع ضغط الدم يزيد من احتمالية الإصابة بالجلطات القلبية والدماغية.
جراحة السمنة مرتبطة بتحسين النتائج المتعلقة بمرض التهاب الأمعاء المزمن (IBD) لدى المرضى المصابين بالسمنة.
تعمل أدوية إنقاص الوزن أو مثبطات الشهية على تحفيز الجسم، وقد يؤدي ذلك إلى ارتفاع ضغط الدم، وزيادة الضغط على قلبك.
تعمل السماعة الطبية الذكية على التقاط الأصوات التي لا يمكن للأذن البشرية سماعها أو إدراكها، من خلال وضعها على صدر المريض، لتسجيل رسم القلب الكهربائي.