تضخم البروستاتا الحميد حالة شائعة تصيب الرجال مع تقدمهم في العمر، وتتمثل في تضخم غدة البروستاتا، وهي جزء أساسي من الجهاز التناسلي الذكري
يمثل نجاح علاجات الخصوبة مثل التلقيح الصناعي (IUI)، رحلة مشتركة تتطلب استعداداً كاملاً من كلا الشريكين، ويلعب الرجل دوراً محورياً في ذلك
الرياضة آمنة غالباً لمرضى ورم البروستاتا وتخفف آثار العلاج وتحسن نفسية الرجال وجودة حياتهم بشرط اختيار التمارين المناسبة تحت إشراف طبي
مع تقدّم الرجال في العمر تتزايد أهمية إجراء الفحوصات الدورية للكشف عن الأورام في مراحل مبكرة خصوصاً مع ارتفاع الإصابة بعد سنّ الستين
علاج ورم البروستاتا قد يُطيل العمر لكنه يترك تأثيرات نفسية كبيرة؛ من تغيّر صورة الجسد إلى القلق والهوية الذكورية، كما أن الدعم النفسي ضروري
استطاع الأطباء التوصل إلى دواء واعد في علاج أورام البروستاتا، إذ يُمثل أمل للرجال، خاصة إذا عاد الورم للظهور مرة أخرى بعد إجراء جراحة أولية.
تناول المشروم بانتظام قد يقلل خطر الإصابة بأورام البروستاتا بنسبة تصل إلى 17%، ويرجع ذلك إلى مضادات الأكسدة القوية الموجودة فيه.
دراسة علمية من جامعة هارفارد توضح أن ممارسة العلاقة الحميمة اليومية يقلل خطر أورام البروستاتا بنسبة تصل إلى 22% لدى الرجال في الأربعينيات.
أظهرت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Nature Medicine أن مزيجاً دوائياً جديداً قد يمنح الأمل للرجال المصابين بـ أورام البروستاتا في مراحلها المتقدمة.
النظام الغذائي الصحي الغني بالفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة، والنشاط البدني المنتظم مثل المشي السريع، يقللان بشكل كبير من خطر أورام البروستاتا.
الحفاظ على وزن صحي وممارسة النشاط البدني بانتظام لهما دور رئيسي في تقليل خطر الإصابة بأنواع أكثر عدوانية من أورام البروستاتا.
يُعرف التضخم الحميد في غدة البروستاتا بأنه نمو غير خبيث يصيب غدة البروستاتا مع التقدم في السن، ما يضغط على الإحليل ويعيق تدفق البول.
تُعتبر خزعة البروستاتا من الإجراءات الطبية المهمة للكشف عن الأورام لكنها تثير قلق العديد من الرجال بسبب المخاوف المتعلقة بالآثار الجانبية.
يجب على الأشخاص المصابين بالسكري عدم الإفراط في تناول البطيخ، والانتباه جيداً إلى مستوى السكر في الجسم.
بعض الرجال قد يحتاجون لمواصلة الفحص حتى بعد سن 70، خاصة الذين لديهم تاريخ عائلي قوي للإصابة بورم البروستاتا.
الاعتماد على اختبار بول مثل MPS2 قد يتفوق على التصوير بالرنين المغناطيسي متعدد المعايير (mpMRI) خاصة في المناطق الريفية.
ورم البروستاتا يعد من أكثر الأورام شيوعاً بين الرجال، إذ تشير الإحصاءات إلى أن واحداً من كل 7 رجال معرض للإصابة به خلال حياته.
يعتمد الجهاز المناعي على خلايا متخصصة تحمي الجسم من العدوى والأمراض، وتقوم العلاجات المناعية بتدريب هذه الخلايا على التعرف على الخلايا الورمية.
اتباع نظام غذائي صحي قد يساعد في الحد من نمو أورام البروستاتا منخفضة الدرجة ويقلل من احتمالية تحولها إلى أورام أكثر عدوانية.
خطط العلاج الإشعاعيّ قصيرة المدة التي تُنفّذ في 5 زيارات فقط حققت فعالية مماثلة للعلاجات التقليدية التي تمتد بين 20 جلسة أو أكثر.
أظهرت دراسة حديثة أن زيادة محيط الخصر لدى الرجال مرتبطة بارتفاع خطر الإصابة بورم البروستاتا أكثر أنواع الأورام شيوعاً بينهم.