إعطاء جرعة أسبوعية من دواء سيماجلوتايد بتركيز 7.2 مجم أظهر فعالية ملحوظة في تقليل الوزن مقارنةً بالعلاج الوهمي.
استخدام اللاصقات الجلدية للعلاج الهرموني البديل (HRT) يُعد أكثر أماناً من الأقراص بالنسبة للنساء المصابات بالسكري من النوع الثاني.
تُساعد مضادات الالتهاب غير الستيرويدية في تخفيف الالتهابات، وتقليل الشعور بالألم، ويوجد منها عدة أنواع بدون وصفة طبية، مثل الأسبرين.
يُنصح مرضى السكري باختيار الفواكه الطازجة، أو المجمدة، أو المعلبة (دون سكريات مضافة)، ومراقبة كمية الكربوهيدرات المتناولة.
يحتوي الأناناس على نسبة عالية من السكريات الطبيعية، وخاصة الفركتوز، لذا فقد يؤدي الإفراط في تناوله إلى رفع مستوى السكر في الدم.
يُعتبر دواء Metformin الأكثر وصفاً في العالم لعلاج مرض السكري من النوع الثاني إذ يثبت فعاليته الكبيرة في خفض مستويات السكر في الدم.
ظهور بقع داكنة سميكة تشبه المخمل خصوصًا في طيات الرقبة أو الإبطين أو منطقة الفخذ قد يكون علامة واضحة لمقاومة الأنسولين.
المؤشر الجلايسيمي "GI" هو مقياس يُحدد نسبة الكربوهيدرات في الأطعمة، بحسب تأثيرها على مستويات الجلوكوز في الدم.
يتميز Orforglipron بكونه أول دواء من فئة GLP-1 receptor agonists يؤخذ عن طريق الفم مرة واحدة يومياً.
النوم لفترات أطول من الموصى بها قد يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني لدى الرجال.
أظهرت دراسة حديثة أن تناول البطاطس المقلية بانتظام قد يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة تصل إلى 20%.
التطورات التكنولوجية ساعدت بشكل ملحوظ الأطفال والبالغين على تحسين قدرتهم في إدارة مرض السكري من النوع الأول.
أظهر التحليل أن النساء المصابات بانخفاض سكر الدم قبل الحمل لديهن احتمالية أعلى للإصابة بولادة مبكرة بنسبة 10% وإنجاب أطفال منخفضي الوزن.
يُعد التوت بأنواعه (الأزرق والأحمر) والفراولة من الخيارات المثالية لمرضى السكري، حيث يتميزان بانخفاض مؤشر نسبة السكر في الدم.
يُنصح أصحاب فصيلة الدم O بتناول البروتينات الحيوانية والفواكه والخضراوات وتجنّب البقوليات والحبوب الكاملة.
إزالة الشامات الجلدية عند مرضى السكري تتطلب حيطة خاصة لأن بشرتهم قد تكون أكثر عرضة للعدوى أو بطء في التئام الجروح.
تُعد النوبات القلبية من الأسباب الرئيسية للوفاة بين النساء في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث تُسجل أعدادًا كبيرة سنوياً تُنذر بخطورة هذه المشكلة الصحية.
الارتفاعات الطفيفة في مستويات السكر في الدم قد تؤثر سلباً على الصحة الجنسية لدى الرجال دون الحاجة للوصول إلى مرحلة الإصابة بالسكري.
اتباع نظام غذائي نباتي يمكن أن يكون أكثر فاعلية بمقدار الضعف في تقليل الوزن مقارنةً بالنظام الغذائي التقليدي منخفض السعرات.
تتميز التمارين المسائية بقدرتها على تحسين استجابة الجسم للإنسولين، ما يجعلها خياراً مثالياً لمرضى السكري.
كبار السن الذين يعيشون في عزلة اجتماعية هم أكثر عُرضة للإصابة بمرض السكري بنسبة 34%، كما ترتفع لديهم احتمالية ضعف التحكم في مستويات السكر في الدم.