يتمتع القرع بخصائص مضادة للسموم، وبناء على ذلك، لابد من إضافة عصير القرع في الروتين اليومي، للتقليل من فرص الإصابة بأمراض الكبد المزمنة.
هناك فوائد عديدة للقرنفل والعسل منها: علاج نزلات البرد والإنفلونزا، وخسارة الوزن، وعلاج قرح الفم، وتقوية المناعة، وإزالة السموم الكبد.
تُستخدم مادة الكركمين علاج الحالات الالتهابية مثل هشاشة العظام والحساسية الموسمية، والتهابات الجهاز التنفسي، إضافةً إلى تحسين الاكتئاب.
القهوة تدعم صحة الكبد وتقي من أمراض مثل التليف وسرطان الكبد، لكنها ليست بديلاً عن نمط حياة صحي يشمل التغذية والرياضة والوقاية.
الإفراط في تناول القرنفل يؤدي إلى زيادة إنزيمات الكبد، التي تعد من أبرز مؤشرات تليف الكبد، بسبب احتوائه على مركبات نشطة بيولوجياً قد تكون سامة.
السحلب، مشروب شتوي دافئ، يوفر 215 سعرًا حراريًا وكالسيومًا يعزز العظام، يساعد في علاج الإسهال، ويحسن صحة الكبد والرغبة الجنسية.
الأسيتامينوفين مسكن آمن عند استخدام الجرعات المناسبة، ولكن الجرعة الزائدة قد تسبب تلف الكبد، فيما يزيد احتوائه على الكودايين خطر الإدمان.
المكملات الغذائية لإنقاص الوزن يستخدمها الكثيرون للوصول إلى الوزن المثالي بشكل سريع، ولكن قد يكون لها آثار جانبية على أجهزة الجسم.
هناك فوائد لإدراج الطحينة في النظام الغذائي منها: مصدر غني بمضادات الأكسدة، وتساعد على تنظيم ضغط الدم والكوليسترول، وتحمي الكبد والكلى.
يمكن أن يسبب استئصال المرارة عدة آثار جانبية، منها: النزيف، وإصابة القناة الصفراوية، وتسرب العصارة الصفراوية، والعدوى البكتيرية.
هناك أنواع من الشاي والمشروبات تعمل على إزالة السموم من الكبد وتساعد على تنظيفه، كالشاي الأخضر والكركم وشاي الزنجبيل وماء الليمون.
التهاب المرارة يعد من أكثر المشاكل الصحية، ويعاني حوالي 15% من الأشخاص حول العالم من حصوات المرارة، و20% منهم يعانون من مضاعفاتها.
حمية البحر الأبيض المتوسط من أفضل الأنظمة الغذائية التي تحافظ على صحة الكبد، وتساعد على علاج دهون الكبد ونزول الإنزيمات الكبدية.