ضرورة تجنب المراهقين استخدام المنتجات التي تحتوي على الريتينول والمقشرات الكيميائية وفيتامين "سي"، لأنها ليست ضرورية.
أداة ذكاء اصطناعي تتنبأ ببقاء مرضى السرطان على قيد الحياة عبر تحليل صورة الوجه وتحديد العمر البيولوجي.
لكي يحصل الرجال على بشرة صحية ومظهر مشرق، يمكنهم اتباع بعض النصائح الفعالة والتي يمكن تضمينها في الروتين اليومي للرجال.
الجيلاتين قد يدعم البشرة نظرياً، لكن لا دليل قاطع على فعاليته، والأطعمة الكاملة تظل الخيار الأفضل لصحة الجلد.
يوجد عوامل تؤثر في كمية فيتامين د التي يصنعها الجسم ومنها التلوث، ولون البشرة، واستخدام واقي الشمس، والوقت الذي تتعرض فيه للشمس يومياً.
لا يُنصح باستخدام المقشر يومياً لتجنّب تهيّج الجلد، يكفي استخدامه 2-3 مرات أسبوعياً حسب نوع البشرة مع ضرورة استخدام غسول الوجه قبل التقشير.
عند اختيار مرطب للجسم في الصيف تأكدي من أنه خفيف الوزن وغير دهني وسريع الامتصاص لذا ابحثي عن مكونات مثل الألوفيرا أو الجليسرين للترطيب.
يُعد ترقق الجلد من أكثر المشكلات شيوعاً التي تواجه النساء مع بلوغ سن الستين، حيث يحتجن إلى علاجات تساعد في تنعيم الخطوط الدقيقة.
زيت الجوز، كنز طبيعي للعناية بالبشرة، يساعد على الترطيب ومكافحة الشيخوخة بفضل مضادات الأكسدة والأحماض الدهنية المفيدة.
يُعرف البروكلي بفوائده الصحية العديدة لكنه أيضاً يحمل أسراراً مذهلة للعناية بالبشرة، بفضل غناه بمضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن.
هناك أطعمة تساعد في الحفاظ على نضارة البشرة الدهنية منها: جوز الهند، والخيار ، والموز، والبقوليات، والشوفان.
قناع البابايا والزبادي من العلاجات المنزلية الفعالة، يجمع هذا القناع بين خصائص البابايا المقشرة وإنزيم الباباين الذي يزيل خلايا الجلد الميتة.
تؤثر صحة الأمعاء بشكل كبير على صحة البشرة وقد أظهرت بعض الدراسات أن تناول البروبيوتيك قد يساعد في تقليل حب الشباب.
يُستخدم ملح إبسوم على نطاق واسع لتخفيف آلام العضلات والتشنجات خاصةً بعد التمارين الرياضية الشاقة، كما يساعد في تقليل الالتهاب.
أقنعة الكولاجين من الوسائل الفعالة في تعزيز صحة البشرة، حيث توفر ترطيباً عميقاً وتساعد على تقليل التجاعيد وتحفيز إنتاج الكولاجين الطبيعي.
يحتوي كعك العيد على نسبة عالية من السكر المضاف وهو ما قد يحفّز مركز المكافأة والشهية في الدماغ، ويزيد من خطر السمنة.
شرب الماء المالح الدافئ يعزز توازن الإلكتروليت، يحسن الهضم، يزيل السموم، ويحسن صحة البشرة والجهاز التنفسي، ويساهم في فقدان الوزن.
تناول كميات كبيرة من السكر يرتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، التوقف عن السكر يمكن أن يحسن مستويات الكوليسترول ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
الصيام يمكن أن يؤثر على حب الشباب من خلال تعديل الهرمونات وتقليل الالتهابات. مع ذلك، هو ليس علاجًا نهائيًا.
لا يتمكن الجسم من امتصاص أي فائدة من لاصقات فقدان الوزن، ويرجع ذلك إلى أن البشرة ليست جيدة في امتصاص المكونات التي تكون جزيئاتها كبيرة.
التوتر العاطفي أثناء المباريات يرفع مستويات الكورتيزول وهو هرمون مرتبط بزيادة التجاعيد وبهتان البشرة، كما يؤدي التوتر إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم.