تتضمن مضاعفات السلوك الجنسي القهري: فقدان التركيز، والانخراط في الأنشطة الجنسية، والتعرض للمشكلات المالية، مع احتمالية الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية.
هناك مجموعة من الأطعمة تزيد شعورك بالتوتر أو القلق، منها: الحبوب المكررة، والأطعمة المقلية، وعصائر الفواكه التي تحتوي على السكر المضاف.
الإفراط في تناول السكريات يمكن أن يسبب أضرار صحية خطيرة، فيمكنه أن يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين.
أظهرت بعض الدراسات أن الضغوط المالية تزيد خطر الإصابة بالأمراض بنسبة 61%، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والاكتئاب.
الشعور بالقلق نتيجة التفكير المستمر حلقة مفرغة لا يمكن الخروج منها، ويسبب العديد من المشاكل الصحية، منها أمراض القلب، وكبح الشهية.
يمكن أن يكون الصراخ وسيلة فعالة لإدارة غضبك والتخلص من مشاعرك المكبوتة، فقد ظهر أن العلاج بالصراخ هو نوع من العلاج النفسي.
إذا كان لديك مهام صعبة، لكنك شخص قليل التركيز أو تشعر بالتشتت في أغلب الأوقات خاصة عندما تتعرض لضغط مستمر
توصلت دراسة أمريكية إلى نتائج غير اعتيادية بشأن العلاقة بين تربية الأبناء وصحة الآباء
منطقة الثدي من أكثر المناطق الحساسة لدى المرأة التي تولي لها اهتماماً كبيراً لإظهار أنوثتها والحفاظ على صحتها
حتى وإن نسيت تعرضك للإساءة خلال مرحلة الطفولة، فلم تتلاشى من جسدك وذاكرتك بل تستمر معك إذا لم تتعافى بشكل صحيح.
بعض الناس عندما يشعرون بالقلق والتوتر يبدأون في قضم أظافرهم، وهي عادة سلبية يمكن أن تكون مزمنة إن لم تُعالج، لكونها لا تسبب فقط الإحراج بل تؤدي إلى مشكلات صحية متعددة
تظهر أعراض متلازمة الشرق الأوسط بعد أسبوع أو أسبوعين وتشمل الحمى والقشعريرة والسعال والتهاب الحلق.
لا تقتصر فائدة العلكة على التخلص من رائحة الفم الكريهة وإزالة البكتيريا فقط، بل تلعب دوراً أيضاً في تحسين الذاكرة خلال الاختبارات المدرسية.
ارتبطت الإصابة بفيروس ميرس دائماً بالاتصال المباشر بالإبل أو بحليبها، لكن هذه المرة كانت الحالات المصابة ليس لديها اتصال مباشر بالحيوانات.
الرجال يصابون بالاضطرابات العقلية مثل النساء تماماً لكنهم يتجاهلون الأعراض التي تصيبهم ولا يطلبون المساعدة للعلاج خوفاً من نظرات المجتمع لهم.
بفضل الطب والدراسات العلمية استطاع الباحثون التوصل إلى بعض الأطعمة والمشروبات التي تساعد على تحسين الصحة العقلية والنفسية.
للحروب يد خفية أشبه بالسموم التي تخترق العقول، وتدمر الحالة العقلية والنفسية للسكان الذين يعيشون في بلدان ليست آمنة، خاصةً الأطفال باعتبارهم الفئة الأضعف