الهوايات يمكن أن تضيف متعة وهدفاً للحياة، وتؤثر على صحتنا البدنية والنفسية، وتساعد أيضا في تحسين أداء الدماغ وتقوية العلاقات الاجتماعية.
توجد أسباب عديدة تؤثر سلباً على المناعة، مثل سوء التغذية، وقلة النوم، والتوتر المزمن، ويمكنك اتباع بعض العادات يومياً لتعزيز المناعة.
هي حالة نفسية تصيب الشخص بالضعف النفسي والعاطفي، حيث يفقد القدرة على التعامل الصحي مع الضغوطات والمشاعر السلبية.
قد يكون الإنفاق القهري أحد أعراض مرحلة الهوس في الاضطراب ثنائي القطب الذي يؤدي إلى عواقب مالية خطيرة، لذا يجب وضع خطة للسيطرة على الإنفاق.
يتم تشخيص ضمور العضلات من خلال تطبيق عدة اختبارات طبية، ورغم أنه لا يوجد علاج نهائي لضمور العضلات ولكن هناك علاجات تساهم في إدارة الأعراض.
اكتئاب العطلات يصاحبه حزن وقلق، ويمكن التعامل معه بالتواصل العائلي، الأعمال الخيرية، تقليل وسائل التواصل، والاهتمام بالراحة النفسية.
ممارسة الضغط على الأطفال من الآباء يمكن أن يسبب العديد من المشاكل النفسية والجسدية، كما يضعف العلاقة بين الطرفين.
التواجد مع أصدقاء حقيقيين يمكن أن يكون بمنزلة علاج نفسي لك، فعليك اختيار أصدقائك وفقاً للمعايير الأخلاقية والإنسانية، حتى يمكنك عيش حياة صحية.
الجنس الفموي يؤثر نفسيًا بناءً على طبيعة العلاقة والتواصل؛ يزيد الرضا والحميمية، لكن الضغوط الاجتماعية قد تسبب ضعفًا عاطفيًا.
دراسة حديثة تكشف ارتباط توهم المرض بزيادة التوتر الزوجي، حيث يؤدي القلق المفرط بشأن الصحة إلى ضغوط وعوائق في العلاقة الزوجية.
يؤثر التنمر في مكان العمل سلباً على الجميع، مُخلقاً بيئة عدائية تُعيق العمل، وتزيد التغيب، وتُقلل الإنتاجية والولاء، وتُضعف السمعة.
يسعى بعض طلاب الجامعة للوصول للكمال في كل أعمالهم، وهذا الهوس قد يؤثر بشكل سلبي على صحتهم النفسية فيجب اتخاذ خطوات لتقليل آثارها السلبية.
هناك عدة أسباب تدفعك للعزلة الاجتماعية، كالمرض أو الإصابة بالقلق الاجتماعي أو المعاناة من صدمة نفسية، ولكن من خلال بعض الطرق يمكنك الحد من عزلتك.
قد لُوحظ أن جيل Z والشباب من جيل الألفية يأخذون إجازات مرضية أكثر من الأجيال السابقة وذلك بسبب تعرضهم لضغوطات النفسية مختلفة.
البكتيريا المعوية تؤثر فى تنظيم التوتر والإيقاع اليومي، ما يفتح المجال لفهم أعمق لتأثيرها على الصحة العقلية، وقد يكون لها آثار كبيرة في علاج الاضطرابات النفسية.
استيقاظك من النوم وشعورك بالحزن والانفعال ليست حالة عادية بل تشير إلى الاكتئاب الصباحي؛ لعدة أسباب كالضغط النفسي واضطراب الإيقاع اليومي.
التواصل الفعّال مع الوالدين وتوازن الطموحات الشخصية مع توقعاتهم يعززان الصحة النفسية ويساعدان على تحقيق الاستقلالية.
هناك أسباب عديدة للعصبية الزائدة، كالمعاناة من التعرض لأحداث مؤلمة أو نقص الفيتامينات أو المعاناة من ضغوطات يومية أو قلة النوم.
قد تسبب الضغوط اليومية في العمل والأسرة للشعور بالإرهاق ومع الوقت يؤدي للانزعاج، والتعب، وفقدان القدرة على التحكم في المشاعر.
ضغوط العمل لها تأثير قوي على صحتك النفسية والجسدية، لذلك عليك وضع قواعد لمتابعة العمل دون إجهاد نفسك والموازنة بين حياتك الشخصية والعملية.
وفاة شاب مصري بانفجار الدماغ نتيجة تعرضه لضغط نفسي شديد في العمل، فالضغوطات النفسية تؤثر على صحة الدماغ وتسبب أمراض عقلية وموت خلايا الدماغ.