تشير الدراسات إلى أن السمنة وتراكم الدهون في البطن والرقبة ترتبط بخلل في وظيفة الرئة، وتؤدي إلى متلازمة انخفاض التهوية المرتبطة بالسمنة.
أكد معهد أبحاث الأورام في لندن أن عقار بيمبروليزوماب Pembrolizumab، يمنع خطر انتشار خلايا الأورام الخبيثة في أماكن أخرى من الجسم.
تحفيز العصب المبهم عبر الأذن يخفف آلام الركبة دون أدوية أو جراحة، وفق دراسة حديثة بجامعة تكساس على 30 مريضًا.
التينيا عدوى فطرية شائعة تُصيب جلد الأطفال وتظهر كبقع دائرية، وتُعالج بسهولة بكريمات موضعية أو أدوية فموية للحالات المتقدمة.
يُنصح بممارسة تمارين إطالة عضلات الورك لتقليل التوتر والضغط على الركبتين، وتقوية العضلات الألوية لمنع انهيار الركبتين إلى الداخل.
شاب إيراني يتعافى من متلازمة الرأس المتدلي بعد جراحة ناجحة، نتيجة الإدمان على المخدرات التي سببت ضعفًا شديدًا في عضلات رقبته.
يجب الابتعاد عن الوسائد المرتفعة؛ لأنها تسبب ضغطاً قوياً على مفاصل الرقبة وتسبب آلام شديدة، واختيار وسادة مناسبة لكل شخص.
تشير بعض الدراسات إلى أن ممارسة التمارين العلاجية الأفضل لأغلب حالات ألم الركبة، وهذه التمارين يمكن ممارستها في المنزل بسهولة.
تتحدد اليوجا أو تمارين المقاومة بما يناسب احتياجات الفرد وصحته البدنية، فاليوجا تساعد في تحسن الصحة العامة أما تمارين القوة تدعم بناء العضلات.
شاب يصاب بسكتة دماغية بعد تدليك عنيف للرقبة أثناء حلاقة شعره. الأطباء يحذرون من مساج الرقبة العشوائي ويؤكدون ضرورة اللجوء لمتخصصين.
انسداد الشريان السباتي يؤدي إلى السكتة الدماغية ويعالج بالجراحة. الوقاية تشمل نمط حياة صحي، ممارسة الرياضة، والسيطرة على ضغط الدم.
منطقة الرقبة تحتوي على عدد أقل من الكولاجين والغدد الدهنية، ما يؤدي إلى جعلها أكثر اسمراراً، لذا يمكن اتباع بعض الوصفات الطبيعية لتفتيحها.
يعاني بعض الأشخاص من التعرق المفاجئ أثناء تناول الطعام، وهي ظاهرة قد ترجع إلى أسباب متنوعة مثل الأطعمة الحارة أو اضطرابات صحية معينة.
رغم التقدم الكبير في تقنيات ترميم الغضروف لا يزال التحدي الأكبر هو توفير حلول طويلة الأمد خاصة لمن يعانون من التهاب المفاصل المتقدم.
تساعد جراحة استبدال الركبة في تخفيف الألم الناتج عن التهاب المفاصل الحاد، وتُستخدم بشكل أساسي لعلاج Osteoarthritis وهو تلف في الغضروف.
تزداد المخاطر على النساء بعد سن اليأس، وأثبتت الدراسات وجود علاقة بين سن اليأس وهشاشة المفاصل بسبب التغيرات الهرمونية التي تمر بها المرأة حينها.
يبدأ معظم الأطفال في الزحف من الشهر التاسع تقريباً، وبعضهم يبدأ في عمر 6 أو 7 أشهر، والبعض يتخطون الزحف تماماً وينتقلون إلى الوقوف والمشي.
النوم بدون وسادة يُخفف الحساسية، يُحسن صحة البشرة، ويساعد على وضعية النوم خاصة لمن ينامون على بطونهم. اختر الوسادة حسب وضع نومك.
التهاب الدماغ يشير إلى تورم أو تهيج الدماغ وتظهر أعراضه في شكل حمى وصداع وفقدان طاقة، وفي الحالات الخطيرة يعاني الطفل من تشنجات وتصلب الرقبة.
الأطعمة المعالجة تزيد دهون عضلات الفخذ، ما يضعف العضلات ويرفع خطر الفصال العظمي بالركبة، وفق دراسة عرضت في RSNA 2024.
قد تعتقد أن النوم على الظهر عادة صحية ولكنه في الواقع يتسبب في الكثير من المشاكل الصحية التي تؤثر على الحياة، كآلام الرقبة والكتف وآلام الظهر.