سرطان الخصية يصيب شخصاً واحداً من كل 250 ذكراً ويُشخّص في العادة في سن 33 عاماً تقريباً، لكنه قد يظهر في أي عمر.
يساهم المشي المنتظم في تحسين الصحة العقلية وتقليل القلق والاكتئاب، بالإضافة إلى تحسين صحة الأمعاء والعظام.
دراسة من هارفارد: تناول الحمضيات يومياً يقلل خطر الاكتئاب بنسبة 20% عبر تحسين صحة الأمعاء وزيادة السيروتونين.
مرضى التهاب الأمعاء أكثر عرضة للإصابة بباركنسون بسبب خلل الميكروبيوم. النظام الغذائي المتوسطي قد يقلل من هذا الخطر.
مكملات مثل الكولاجين، فيتامين D، وزيت السمك قد تحسن ترطيب البشرة وتقلل جفاف الجلد من الداخل بشكل فعّال.
يؤمن البعض بأن بناء العضلات يتطلب تمزيقها أولاً ولكن هذا تصور خاطئ، فبدلاً من التمرن بقسوة مفرطة يُنصح بالتركيز على تهديد العضلة وليس تمزيقها.
يسبب مرض التصلب المتعدد أعراض متنوعة مثل التعب وضعف العضلات، وهناك أطعمة قد تساعد على تقليل الالتهاب، كالكركم والزنجبيل والشاي الأخضر.
التمارين تؤثر مؤقتاً على هرمون التستوستيرون، ورفع الأثقال وHIIT أكثر فاعلية من الكارديو، لكن الأرقام ليست كل شيء!
مع تقدم العمر يمر الشعر بعدة تغيرات تؤثر على ملمسه وكثافته ولونه، فيصبح أرق وأقل كثافة ويتوقف الجسم عن إنتاج الميلانين فيظهر الشيب.
فواكه غنية بالمغنيسيوم مثل التين الشوكي والموز والأفوكادو تعزز صحة القلب والأعصاب والعظام… تعرف على أفضل المصادر الطبيعية!
تحسين صحة الجهاز الهضمي ممكن بوسائل طبيعية مثل البروبيوتيك، الزنجبيل، الوخز بالإبر، والألياف، لكن باستشارة طبية.
أظهرت الأبحاث أن الفتيات أكثر عرضة للاكتئاب عن الشباب، فهن لديهن مستوى عالي من الالتهاب في الدم، ويمكن الوقاية من الاكتئاب عبر التغذية والعلاج.
يظهر الطفح الجلدي الناتج عن التوتر على شكل بقع بارزة متغيرة اللون يمكن أن تظهر في أي مكان على الجسم، وقد يسبب شعور بالحكة والحرقان أو الوخز.
الحرارة الزائدة قد تقلل عدد الحيوانات المنوية فربما يكون تبريد الخصيتين هو الحل ولكن البرودة المفرطة قد تؤثر سلبيًا وتتأثر وظيفة الخصيتين.
يعد Micellar Water منتجاً متعدد الاستخدامات للعناية بالبشرة يجمع بين خصائص التنظيف والترطيب، حيث يحتوي على الجلسرين الذي يرطب البشرة ويحميها.
أظهرت دراسة أن محبي السهر قد يكونون أكثر عرضة لالاكتئاب مقارنة بمحبي الاستيقاظ المبكر وتحسين جودة النوم له تأثير إيجابي على الصحة العقلية.
يُستخدم فيتامين هـ للحد من الآثار الجانبية لبعض أدوية الفصام مثل خلل الحركة المتأخر الذي يسبب حركات لاإرادية متشنجة في الوجه والجسم.
تطور مفهوم اللياقة البدنية ليصبح جزءاً من الثقافة الشعبية منذ الستينيات، عندما بدأت النوادي الصحية بتقديم بيئات أكثر جذباً للعملاء.
تؤثر صحة الأمعاء بشكل كبير على صحة البشرة وقد أظهرت بعض الدراسات أن تناول البروبيوتيك قد يساعد في تقليل حب الشباب.
سرطان البروستاتا غير المعالج يؤدي إلى ضعف الانتصاب (ED) وهي حالة تتمثل في صعوبة تحقيق أو الحفاظ على انتصاب كافٍ للجماع.
زيادة استهلاك الفواكه والألياف الغذائية ومنتجات الألبان والكافيين قد تساعد على تقليل خطر الإصابة بطنين الأذن.