انتبه من الأعراض الخفية للتكيسات الكلوية وحتى الواضحة منها فالكشف المبكر يتيح لك العلاج المناسب، وللوقاية منه يجب شرب الماء وتقليل الصوديوم.
المعكرونة البني تعزز الشعور بالشبع، وتحسن الهضم، وتدير سكر الدم، وتدعم فقدان الوزن بفضل غناها بالألياف والعناصر الغذائية.
لتجنب الإصابة بالبكتيريا في الحمامات العامة يُنصح بغسل اليدين جيداً بالماء والصابون، وتجنب لمس الأسطح، واستخدام منشفة ورقية لإغلاق الصنبور وفتح الباب.
الالتهاب الرئوي المتنقل يشبة نزلات البرد أو الإنفلونزا، ولكنه يختلف في طريقة العلاج، لذا لابد من التشخيص الجيد من أجل الحصول على العلاج المناسب.
مع انتشار الحميات والاتجاهات الغذائية الحديثة يبدو أن فهم التغذية السليمة بات أمراً معقداً لكن العديد من هذه الأفكار هي مجرد خرافات.
النوروفيروس يصيب الجهاز الهضمي، بينما الإنفلونزا تؤثر على الجهاز التنفسي، حيث الأعراض والعلاج يختلفان، لذا التشخيص السليم ضروري.
انخفاض الكالسيوم والمغنيسيوم مرتبط بتدهور الأداء المعرفي لدى كبار السن، والتوازن بينهما يعزز صحة الدماغ مع التقدم بالعمر.
للتخلص من ارتجاع المعدة يُنصح بتناول وجبات أصغر حجماً وببطء، والإقلاع عن التدخين ورفع الرأس قليلاً أثناء النوم، إضافة إلى النوم على الجانب الأيسر.
تنتج اضطرابات الغدة النخامية عن الأورام، وقد تكون أورام حميدة لكنها تؤثر على إنتاج الهرمونات سواء بالإفراط في إنتاجها أو نقص إنتاجها.
يلعب الحديد دوراً مهماً في تعزيز وظائف الجسم، بما في ذلك إنتاج خلايا الدم، وتحسين الوظائف الأخرى، كما أنه يعزز عملية التمثيل الغذائي.
كبار السن الذين يعانون من النعاس المفرط خلال النهار أو مشاكل نوم ملحوظة قد يكونون عرضة لخطر أعلى للإصابة بحالة ما قبل الخرف.
شرب العصائر المعلبة منتهية الصلاحية يمكن أن يؤدي إلى العديد من المشاكل الصحية التي تصل إلى التسمم.
للوقاية من الإصابة بالبواسير عند الأطفال يُنصح بتناول الأطعمة الغنية بالألياف، وشرب كميات كافية من الماء، وممارسة الرياضة.
يمكن أن تتحول المنتجات المعلبة إلى منتجات فاسدة؛ لذا عليك الالتزام بتاريخ الصلاحية، ومراقبة رائحتها والجودة قبل استخدامها في الطهي.
يُنصح بتناول الأطعمة التالية بعد الولادة: الأطعمة الغنية بالكالسيوم، ومصادر البروتين الخالية من الدهون، والأطعمة الغنية بالماء والبوتاسيوم وفيتامين سي.
للحفاظ على نتائج جراحة شفط الدهون يُنصح بتجنب الأطعمة الحارة لأسبوعين على الأقل، وتناول الأطعمة سهلة الهضم، والأطعمة الغنية بفيتامين د والمغنسيوم.
عندما تفكر في الذهاب إلى طبيب لإجراء بعض الفحوصات، عليك بالبحث عن الصفات الإيجابية والموثوقة، والابتعاد عن الفئات المُثار حولها العديد من الشكوك.
هناك عدة طرق لتشخيص سبب ألم المبايض، منها: اختبار تصوير الموجات فوق الصوتية للحوض، وفحوصات الدم ومعرفة الطبيب التاريخ الطبي والجنسي.
يساعد نظام الإقصاء الغذائي على تحديد الأطعمة أو المكونات المسؤولة عن أعراض حساسية الطعام، حيث يعمل على توازن العناصر في الجسم.
الإفراط في استهلاك الجبن لفترات طويلة يسبب مشاكل صحية عديدة، فالجبن غني بالدهون ما يسبب حرقة المعدة وزيادة الوزن وأيضاً يسبب الجفاف بالجسم.
يمكن أن تؤثر اضطرابات الأكل على الهرمونات الذكورية والدوافع الجنسية، وقد تسبب فقدان الوزن، وتدهور صحة الشعر والجلد والأظافر بسبب سوء التغذية.