دراسة على الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن، ولا يمارسون التمارين الرياضية باستمرار، وكشفت أنهم معرضون لخطر الإصابة بـ الخرف.
أظهرت الدراسات أن الدوالي قد تؤدي لاحتمالية الإصابة بالخرف وتلف الدماغ، لذا يجب الخضوع للفحوصات الطبية لمنع تأثيرها على الدماغ.
عند الإصابة بمرض ألزهايمر تبدأ تغيرات تدريجية في الدماغ تؤثر على القدرة على التفكير والتذكر.
مزيج زيت الزيتون والقهوة غني بالمركبات الصحية، ويتمتع بالعديد من الفوائد الصحية، حيث يخفض من الإصابة بأمراض القلب والسرطان ويحسن صحة الأمعاء.
الرجفان الأذيني قد يزيد خطر الخرف المبكر بنسبة 36% خاصة قبل سن 65، حسب دراسة موسعة في كاتالونيا بإسبانيا.
التكنولوجيا الرقمية يمكن أن تعزز السلوكيات التي تحافظ على وظائف المخ، وأظهرت الدراسة أن استخدام الهاتف كان مرتبطاً بانخفاض خطر الإصابة بضعف الإدراك بنسبة 58%.
البالغين الذين يعانون من ADHD لديهم خطر متزايد للإصابة بالخرف في سن متقدم لكن الآلية التي يتسبب من خلالها ADHD في هذا الخطر غير معروفة.
لقاح الحزام الناري قد يقلل خطر الخرف بنسبة 20% وفق دراسة بريطانية، والنساء الأكثر استفادة من تأثيره الوقائي.
الغذاء من العوامل الرئيسية التي تؤثر على صحة الدماغ، لذا يجب معرفة الأطعمة والمشروبات التي قد تضر بوظائف دماغنا وتؤثر على الذاكرة والتركيز.
الالتهاب في الدماغ قد يكون أحد العوامل المساهمة في تطور مرض ألزهايمر وهو الشكل الأكثر شيوعاً للخرف.
يجلس البالغون في المتوسط 6 ساعات ونصف يومياً، وكل هذا الوقت الذي يقضونه على الكرسي يُؤثر سلباً على الدماغ.
لفيتامين د فوائد عديدة فيعزز من صحة العظام ويزيد من مناعة الجسم، وأثبتت الدراسة أن مكملات فيتامين D تقلل خطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 40%.
تُثير المضادات الحيوية قلقاً بسبب تأثيرها السلبي على ميكروبيوم الأمعاء، ولكن أثبتت الدراسة عدم وجود علاقة بين المضادات الحيوية والخرف.
دراسة: اللياقة القلبية التنفسية تقلل خطر الخرف بنسبة 40%، حتى للمعرضين وراثياً، وتؤخر ظهوره بمعدل 1.5 سنة.
السكري المبكر قبل سن 50 خاصة مع السمنة يضاعف خطر الإصابة بالخرف وفق دراسة حديثة، مما يستدعي الوقاية وتعزيز صحة الدماغ.
العدوى الشديدة قد تتسبب في آثار جانبية لخلايا الدماغ، مما يبرز أهمية تلقي اللقاحات الموصى بها للحفاظ على صحة الدماغ والوقاية من الخرف.
كبار السن الذين يعانون من تقلبات كبيرة في مستويات الكوليسترول من سنة لأخرى قد يكونون أكثر عرضة لخطر الإصابة بالخرف.
اختلفت الدراسات حول تأثير الكافيين على خطر الإصابة بمرض ألزهايمر أو الخرف، ولكن يُنصح بعدم استهلاك أكثر من 400 ملجم من الكافيين في اليوم.
تراكم البروتينات السامة في الدماغ يمكن أن يؤدي إلى أمراض مثل ألزهايمر وباركنسون، وطردها من الدماغ يمكن أن يقي من الأمراض العصبية.
نقص النوم لدى كبار السن يزيد خطر الإصابة بالخرف، وتدهور الوظائف الإدراكية، والاكتئاب، ويؤثر على صحة القلب، ويُنصح بالنوم بين 7 إلى 9 ساعات يومياً.
تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد مثل التوت والشاي قد يقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 28%، وفقاً لدراسة حديثة.