تمدد الأوعية الدموية قنبلة موقوتة تهدد حياة الآلاف حول العالم، ففي ظل صمت قد يكون قاتلاً، يظل هذا القاتل الصامت أحد أخطر التهديدات الصحية.
تؤثر متلازمة إهلرز دانلوس الوعائية على القلب بصورة مباشرة، كما يمكن أن تؤدي لتغيرات في الوجه من شفاه رقيقة.
تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الخضروات والحبوب الكاملة والبقوليات لا يفيد فقط صحة الجهاز الهضمي بل يلعب أيضاً دوراً حاسماً في الحماية من أمراض القلب.
تمارين الكارديو فعالة في حرق السعرات والمساعدة على فقدان الوزن حتى عند ممارستها لمدة 30 دقيقة يومياً.
يؤدي غسيل الكلى وظيفة مهمة جداً، وهي التخلص من السموم والسوائل الزائدة بالكليتين، مع تنظيم المواد الكيميائية الموجودة في الدم.
يمثل OLC فئة جديدة من مثبطات الفوسفات الفموية المصممة خصيصاً للمرضى الذين يعانون من فرط الفوسفات المزمن أثناء الغسيل الكلوي.
كلًا من الجري وركوب الدراجة يُسهم في تقليل الدهون الكلية بما في ذلك دهون البطن لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن.
النساء العاملات بشكل مستقل يسجلن معدلات أقل من السمنة والخمول البدني والنظام الغذائي السيئ واضطرابات النوم.
لطالما ارتبطت العلاقة الحميمة بالفوائد الجسدية خصوصاً على صحة القلب لكن الأبحاث الحديثة تكشف جانباً جديداً ومثيراً من التأثيرات الإيجابية للجنس وهو دعم الذاكرة.
رغم أن توقيت سن اليأس لا يمكن التحكم فيه إلا أن الحفاظ على صحة القلب يتطلب الالتزام بعادات صحية مثل اتباع نظام غذائي غني بالخضراوات.
يحمل "Widaplik" تحذيراً داخل العلبة بخصوص سمّية الجنين وينصح بإيقافه فور اكتشاف الحمل، ويُمنع استخدامه لدى المرضى الذين يعانون من انقطاع البول.
في ظل البحث المستمر عن وسائل رياضية آمنة وفعالة لتعزيز صحة القلب دون الحاجة إلى مجهود بدني عنيف، يبرز "المشي اليابان".
الإمساك المزمن حالة شائعة تصيب ما بين 9% و20% من الأمريكيين وغالباً ما تسبب معاناة جسدية ونفسية.
ينبغي على معظم الأطفال والبالغين تناول حصتين على الأقل من المأكولات البحرية أسبوعياً، لكن كميات الطعام تختلف باختلاف العمر.
التدخين لا يقتصر تأثيره على صحة القلب أو الرئتين بل يمتد ليشمل القدرات الجسدية والمعرفية بشكل مباشر.
يُعد الكرياتين من المركبات الطبيعية التي توجد بشكل أساسي في العضلات والدماغ، وله دور محوري في إنتاج الطاقة داخل الجسم.
إن التطعيم يحمي الكلى بشكل رئيسي من خلال الوقاية من الأشكال الحادة من كورونا التي تسبب تلف الكلى.
تُعدّ أهم خطوة في علاج الإنفلونزا استشارة الطبيب للحصول على أدوية مضادة للفيروسات، مع الالتزام بالراحة في المنزل حتى الشفاء التام.
الأحماض الدهنية الأساسية ضرورية لصحة الدماغ والقلب والجلد.. ولا يمكن للجسم إنتاجها بل يجب الحصول عليها من الغذاء.
مكمل "الميتوكوينون" قد يساعد مرضى السكري من النوع الثاني على حماية قلوبهم وتحسين كفاءتها دون آثار جانبية.
دراسة حديثة: ألواح الكولاجين قد تساعد في فقدان الوزن دون فقدان العضلات… نتائج مشجعة لكن غير حاسمة حتى الآن.