تُعد الولادة المبكرة أحد أسباب وفيات الرضع على مستوى العالم، وتحدث عندما يولد الطفل قبل الأسبوع الـ37 من الحمل،ويعاني الأطفال المولودين مبكراً من تحديات صحية.
ارتبطت المواد الكيميائية PFAS بالعديد من الآثار الصحية السلبية، فهي قد تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وتسمم الحمل، والتغيرات السلوكية في الأطفال.
اختبارات البول مهمة وضرورية أثناء الحمل لأنها تكشف عن مضاعفات قد تؤثر على صحة الأم والجنين، كالسكري وتسمم الحمل والتهابات المسالك البولية.
في أوائل العشرينيات تكون 90% من البويضات سليمة الكروموسومات، ما يساهم في زيادة فرص إنجاب طفل سليم، وبحلول عمر 37 تبدأ خصوبة المرأة في الانخفاض.
أكثر ما يثير خوف النساء أثناء الحمل هو تغير مظهرهم، خاصةً زيادة حجم الأنف، فالتغيرات الهرمونية أثناء الحمل وراء كبر حجم الأنف.
يحدث النزيف تحت المشيمة عندما يتجمع الدم بين الرحم وأغشية الحمل أثناء الحمل، وهناك أسباب عديدة لحدوث النزيف منها الإجهاض المتكرر وتشوه الرحم.
الزعفران له العديد من الفوائد للحامل، حيث يساعد على تحسين المزاج والتغلب على التقلبات العاطفية والتخلص من الغثيان والقيء.
تتعدد الحالات الصحية التي تسبب تورم وانتفاخ الوجه منها: وجه القمر، والتهاب الجيوب الأنفية، وتسمم الحمل، واضطرابات المناعة الذاتية.
تناول الأسبرين أثناء الحمل يقي من الإصابة بتسمم الحمل، لكنه ممنوع عن مريضات ارتفاع ضغط الدم، والسكري، والمصابات بالسمنة.