لا يمكن للبروبيوتيك وحدها تحسين صحة الأمعاء إذا لم يترافق معها نظام غني بالألياف، فالجمع بينهما يعزز نمو البكتيريا النافعة ويحسن الصحة العامة.
البروبيوتيك آمناً بشكل عام أثناء الحمل، كما أنه يمنح الحامل العديد من الفوائد العلاجية والصحية، منها: إدارة الوزن، وتحسين الهضم، علاج سكري الحمل.
تناول البروبيوتيك خلال فترة الحمل، يلعب دوراً مهماً في تعزيز صحة الأطفال الرضع، بما في ذلك تقليل خطر الإصابة بالأكزيما، والالتهاب وخطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
يساعد البروبيوتيك في تعزيز صحة الجهاز الهضمي والمشاكل المرتبط به، وتناول البروبيوتيك مع المضادات الحيوية يساهم في الوقاية من الإسهال.
هناك فوائد صحية عديدة لتناول الكراث منها: يحتوي على الكالسيوم وفيتامين D وC، ويساعد في عملية الهضم، ويعزز الجهاز المناعي، ويخفض ضغط الدم.
هناك أطعمة غنية بالبروبيوتيك ومفيدة لصحة الأطفال، منها: الزبادي، ومخلل الملفوف، والجبنة القريش، ومعجون فول الصويا.