يمكن أن يعود نمو الشعر الخفيف باتباع تغييرات في نمط الحياة واستخدام العلاجات الموضعية وتغذية الجسم بالعناصر الضرورية التي تدعم بصيلات الشعر
تساقط الشعر مُشكلة شائعة للرجال، خاصة للأشخاص الذين تخطوا سن الـ50 عاما، ويرجع ذلك لاستهلاكهم العالي لبعض المشروبات، منها الغازية، والسكرية.
تؤدي مكواة فرد الشعر إلى رفع معدلات الإصابة بالأورام الخطيرة، لذا يُفضل اللجوء إلى الطرق الطبيعية، حفاظاً على صحة الشعر وصحة الجسم أيضاً.
يمكنكِ مزج كمية من العسل الأبيض مع زيت الزيتون، وتقسيم الشعر إلى أقسام، ثم توزيع الخليط جيداً عليه، اتركيه لمدة 30 دقيقة.
إن PP405 يوقظ الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر ويعيدها إلى مرحلة النشاط، ما يجعله مختلفاً تماماً عن العلاجات الحالية".
دواء فيناسترايد، الذي أثبت فعاليته في الحد من تساقط الشعر وزيادة نموه، ومع ذلك يثير هذا الدواء جدلاً واسعاً بين الرجال بسبب آثاره الجانبية المحتملة.
تُعتبر الكزبرة الخضراء من الخضروات المليئة بمضادات الأكسدة، التي تُحارب الجذور الحرة، التي من شأنها إلحاق الضرر ببصيلات الشعر.
يعتمد الجل، الذي يستند إلى قاعدة مائية، على إيصال مكونات دوائية إلى فروة الرأس لحماية بصيلات الشعر.
الماتشا مشروب منخفض السعرات الحرارية، ويحتوي عادة على مُركبات مهمة، بالإضافة إلى مضادات الأكسدة.
يجب تجنب فرك فروة الرأس بشدة، والاكتفاء باستخدام فوطة ناعمة مبللة بالشامبو وتدليك الرأس برفق.
تحتوي مشروبات البروتين غالبًا على مركبات مثل Creatine و DHEA وهي مواد تساعد على زيادة الكتلة العضلية لكنها في الوقت نفسه ترفع مستويات هرمون التستوستيرون في الدم.
زيت البيوتين، المعروف أيضاً بفيتامين H هو نوع من فيتامينات B الذائب في الماء ويُستخدم للحفاظ على صحة الشعر والجلد والأظافر.
لا يُستخدم ماء الليمون أكثر من مرتين في الأسبوع، ومع الاستخدام المنتظم لمدة من شهر إلى شهرين، سينخفض تساقط الشعر بشكل ملحوظ.
يُساعد فيتامين د المعروف باسم فيتامين أشعة الشمس على منع تساقط الشعر، والوقاية من مرض الثعلبة التي قد تؤدي إلى الصلع.
قشرة الرأس من مشاكل الشعر الشائعة، التي يُعاني منها الكثيرون، وهي عبارة عن تساقط قشور صغيرة من الجلد الميت والجاف من فروة الرأس.
يعمل دواء مينوكسيديل على تحسين تدفق الدم حول بصيلات الشعر، وتحفيز نمو الشعر في المناطق المصابة بالصلع.
السعفة هي عدوى فطرية تظهر على شكل بقع دائرية متقشرة مصحوبة بتساقط الشعر، وهي نادراً ما تصيب الأطفال تحت سن السنتين.
البروتين عنصر أساسي في تكوين الشعر وتناول مشروبات غنية بالبروتين يمكن أن يحسن من كثافة الشعر ومظهره.
استخدام المينوكسيديل يجب أن يكون موضعياً فقط وتحت إشراف طبي مختص مع ضرورة توعية المريض بكامل تفاصيل العلاج.
قصر القامة قد لا يعني فقط التحدي في الطول بل قد يكون مؤشراً على تحديات مستقبلية في الحفاظ على الشعر.
إذا كنت تلاحظ بعض الشعيرات المتساقطة يوميًا فلا داعي للذعر، فقد نشرت دراسة عام 2002 تؤكد أن فقدان نحو 100 شعرة في اليوم يُعتبر أمراً طبيعياً.