التهابات الجسم تؤثر عليه بصورة سلبية، كما تمنع بعض أجهزة الجسم من القيام بوظائفها بصورة طبيعية.
يلعب الماء دوراً في تنشيط عملية التمثيل الغذائي، حيث يساعد الجسم على حرق السعرات الحرارية بكفاءة أكبر.
المؤشر الجلايسيمي "GI" هو مقياس يُحدد نسبة الكربوهيدرات في الأطعمة، بحسب تأثيرها على مستويات الجلوكوز في الدم.
الأطباء يحذرون من الإفراط في استخدام الصابون أو الغسولات المعطرة خاصة في المنطقة المهبلية بسبب حساسيتها الفائقة.
الاستحمام بشكل يومي أمر جيد، لأنه يُساعد على إزالة الزيوت الزائدة، والعرق، وخلايا الجلد الميتة، والبكتيريا، والأوساخ من الجسم.
عادةً ما يُستخدم الألومنيوم في مضادات التعرق بهدف إيقاف التعرق لكن يمكن تقليل الروائح من دون الحاجة إلى هذا المكون.
التقدم في العمر وانخفاض مستوى اللياقة البدنية يرتبطان بزيادة خطر اضطراب ضربات القلب، والمعروف باسم Atrial Ectopic Burden (AEB).
يمكن لمرضى الضمور الشوكي استخدام الأجهزة الداعمة، مثل الدعامات التقويمية، والعكازات، والكراسي المتحركة، والمشايات.
يُعد إهمال نظافة أكياس الوسائد بشكل منتظم من العادات السلبية البسيطة التي قد تؤدي إلى عواقب صحية كبيرة.
حصول دواء Rusfertide على تصنيف "علاج مبتكر" من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لعلاج زيادة إنتاج كريات الدم الحمراء.
يُعد اقتناء كريمات الحلاقة المتخصصة، والتي غالباً ما تكون مرتفعة الثمن، تحدياً للكثيرين، ما يدفع بالبعض إلى البحث عن بدائل اقتصادية وفعّالة.
كشفت دراسة حديثة أن أدمغة حديثي الولادة تشترك في سمة غير متوقعة مع أدمغة البالغين المصابين بمرض الزهايمر.
يُعَد التخلص من دهون البطن تحدياً للكثيرين لكنه يبدأ في المطبخ بقدر ما يعتمد على التمارين الرياضية.
تقييم الفرد لذاته من حيث القيمة والاحترام، وكلما زاد شعور الإنسان بقيمته الشخصية زادت قدرته على التفاعل مع الآخرين بإيجابية واتزان.
لا يُنصح بتناول أي طعام غير صحي بعد الإجهاض، مثل البرجر والبيتزا والبطاطس المقلية؛ فهي تحتوي على نسبة عالية من السعرات الحرارية.
يُنصح باختيار مرطب خالٍ من العطور والكحول، مع الحرص على أن يحتوي على عامل حماية من الشمس (SPF).
يحتوي عصير البنجر على خصائص مضادة للالتهابات، ما يساعد على تحسين الدورة الدموية، والتقليل من وجود الانتفاخات حول العينين.
طريقة جديدة تعتمد على الخلايا الجذعية الخاصة باللوكيميا قد تتفوق على الطرق التقليدية في التنبؤ بعودة مرض اللوكيميا النخاعية الحادة.
قضاء الأطفال والمراهقين ساعات طويلة أمام الشاشات قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمشكلات قلبية وأيضية.
يُمثل العلاج بالصراخ أداةً مساعدة للتعبير العاطفي، وليس بديلاً عن الأساليب العلاجية التقليدية كالعلاج النفسي أو الجلسات الكلامية.
يتميز Orforglipron بكونه أول دواء من فئة GLP-1 receptor agonists يؤخذ عن طريق الفم مرة واحدة يومياً.