القلق المزمن والتوتر لا يؤثران فقط على الصحة النفسية بل يمتد تأثيرهما ليشمل الجسم كله خصوصاً القلب.
تقدّر منظمة الصحة العالمية أن نحو 4% من سكان العالم يعانون من اضطرابات القلق بما في ذلك اضطراب القلق العام (GAD).
إدخال روتين استحمام منتظم ومتوازن في نمط الحياة اليومية يمكن أن يكون وسيلة فعالة وغير مكلفة في التعامل مع أعراض الاكتئاب.
التوتر معروف منذ سنوات بتأثيراته الواسعة على الصحة فهو يرفع ضغط الدم يزيد من احتمالية الإصابة بالجلطات القلبية والدماغية.
اضطراب القلق هو أحد اضطرابات الصحة النفسية، ويتميز باستجابة مفرطة وغير متناسبة للمواقف بالمشاعر السلبية مثل الخوف والرعب.
يُعد اختيار الوجبات الخفيفة والصحية خلال ساعات العمل الإضافية أمراً أساسياً، حيث تساعد هذه الأطعمة في تحسين المزاج وتمنح الجسم الطاقة.
الحديث الذاتي قد يسهم أيضًا في تقليل الشعور بالوحدة وزيادة الذكاء وتوضيح الأفكار وتعزيز القدرة على اتخاذ القرار.
يسعى كثير من المهنيين الشباب إلى تقليل مستويات القلق لديهم باعتباره عائقاً أمام الراحة النفسية والنجاح المهني.
استعادة الأمل لا تعني تجاهل الألم بل قبول الواقع بكل ما فيه من معاناة ثم الإصرار على البحث عن معنى وسط الفوضى.
ععُسر الحساب أو الديسكالكوليا، هو نوع من اضطرابات التعلم، التي تؤدي إلى حدوث مشكلات واضحة، مثل عدم القدرة على فهم المعلومات الرقمية والرياضيات.
لا يُنصح بالحصول على منشطات، سواء في الليل، أو قبل النوم، مثل تناول مشروبات الكافيين، لأنها تعمل على زيادة مستويات القلق بشكل كبير.
يعني هذا الشعور أن الشخص يعتقد أن طلباته ومشاعره مرهقة أو مزعجة للآخرين حتى مع تأكيدات من أحبّائهم بأنهم لا يشعرون بذلك يبقى القلق.
التقلبات الهرمونية سبباً رئيسياً في رغبة النساء المتزايدة على تناول الحلويات، ويحدث هذا التقلب في فترات معينة، وأبرزها وقت الدورة الشهرية.
لم تعد قيادة الدراجات النارية مجرد هواية لعشاق المغامرة، بل أصبحت وسيلة فعالة لتحسين الصحة النفسية وتعزيز التركيز.
قد تكون لمكملات تونجكات علي فائدة في الوقاية من هشاشة العظام من خلال تعزيز التستوستيرون الذي يدعم كثافة العظام.
تساهم بيئة العمل السامة في عدم القدرة على التركيز، والنسيان وعدم تذكر الأمور، إضافةً إلى المعاناة من القلق المستمر أو الشعور بالخوف.
عندما تشعر بالإرهاق أو القلق تجاه أمر معين غالباً لا تفكر في تحديد ما إذا كنت متوتراً أم قلقاً؛ إذ أن كلا الشعورين شائعين ويؤثران على الحياة اليومية.
ممارسة الامتنان من أقوى النصائح التي تساعد على إعادة برمجة العقل، والتخلص من التوتر، وتعني أن يكون الشخص شاكرًا لما لديه.
شعر البعض بعد توقف الزلزال بدوار، نتيجة حدوث ارتباك في الأذن الداخلية فيما يُسمى بـ"الجهاز الدهليزي"، الذي يساعد في الحفاظ على توازن الجسم.
هناك بعض السلوكيات خلال النوم التي تُشير إلى التوتر وعدم الراحة؛ لذا يمكن اتباع تمارين بسيطة للتخلص من التوتر، وعودة الجسم إلى النوم الطبيعي.
أطفال التوحد قد يفرطون في تناول الطعام لأسباب سلوكية أو حسية أو عاطفية، وتتطلب معالجتها استراتيجيات خاصة من الأمهات لمساعدتهم.