يعاني الرجال من الإرهاق الشديد والتعب والصداع عند الاستيقاظ من النوم، وذلك لعدة أسباب منها انقطاع التنفس أثناء النوم والصداع النصفي وقلة النوم.
كشفت أبحاث جديدة عن وجود صلة بين التلوث الضوئي وأمراض مثل السرطان، وألزهايمر، والسكري، وأمراض القلب.
للتغلب على اضطرابات النوم الناتجة عن فرط الحركة ونقص الانتباه عند الرجال يُنصح بممارسة الرياضة، والابتعاد عن الهواتف المحمولة والحبوب المنومة.
العواصف الشمسية تسبب اضطرابات مغناطيسية أرضية شديدة في الغلاف الجوي للأرض، كما أنها تؤثر على صحة الإنسان، وتعطل إيقاع الساعة البيولوجية للجسم.
الرياضة قبل الإفطار تساعد على حرق الدهون، وزيادة الطاقة، وتحسين النوم، وتقليل خطر أمراض القلب عند ممارستها بتمارين معتدلة مثل المشي.
الساعة البيولوجية هي التي تنظم دورة النوم والاستيقاظ، وتعمل على تنظيم أنشطة الجسم الأخرى مثل الشهية، والهرمونات، واضطرابها يسبب مشاكل صحية.
أثبتت دراسة حديثة أن هناك ارتباط بين النوم المتأخر والإصابة بمرض السكري من النوع 2، حيث أظهرت النتائج أن الأشخاص محبي السهر أكثر عرضة للسكري.
هناك بعض الدراسات ربطت بين التعرض للضوء ليلاً وزيادة خطر الإصابة بمرض السكري، حبث اكتشف الباحثون أن الذين تعرضوا للضوء كانوا عرضة للسكري 2.
يرجع تأخر الدورة الشهرية أثناء السفر للتغيرات الهرمونية، واضطراب الساعة البيولوجية، والتعرض للضغط والتوتر، والسفر المتكرر.
تؤثر التمارين الرياضية في النوم حيث لها نفس فاعلية العقاقير المنومة وتقلل من القلق والاكتئاب وتنظم الساعة البيولوجية الداخلية.
هناك بعض الوظائف التي تحتاج العمل لساعات طويلة متغيرة، كالطب، والتمريض مما يسبب خللاً في الساعة البيولوجية، وتغير في الحالة المزاجية والأرق.
في العصر الحالي يضطر الأغلبية للعمل في نوبات ليلية، لكن هل كنت تعلم مدى أضرار ذلك؟، فالتعرض للضوء يتسبب في تلف الدماغ وشبكية العين والسكري 2.
يفضل العديد من الأشخاص العمل في المساء، ولكن تبين أنه يؤثر على الصحة الجسدية والنفسية، ويزيد من معدلات التوتر والقلق وبعض المشاكل الأخرى.