تلعب بعض الفيتامينات والمعادن والأعشاب دوراً مهماً في تعزيز الوظائف الإدراكية، وتحسين الذاكرة، ودعم صحة الدماغ كأحماض أوميجا 3 وفيتامين B.
قد يؤثر الصيام على مستويات الطاقة والوظائف الدماغية بسبب انخفاض مستويات السكر في الدم، وأيضاً نقص الترطيب خلال الصيام قد يؤثر التركيز والذاكرة.
لتشخيص الجمود يقوم الطبيب بمجموعة من الفحوصات للقلب والرئتين والبطن والجهاز العصبي وفحوصات الدم، وقد يوصي بالتخطيط الكهربائي للدماغ.
توفر الكربوهيدرات المعقدة طاقة تدوم طويلاً مما يمنع انخفاض مستوى السكر في الدم، حيث تعمل الحبوب الكاملة على إبطاء الهضم.
يعاني مريض عدم الثبات الانفعالي أو التقلقل العاطفي من نوبات من الضحك أو البكاء المفاجئ غير الملائم للموقف، ولا يمكن السيطرة عليها
صيام رمضان يساعد على تعزيز وظيفة الدماغ وحماية الأعصاب عن طريق زيادة إنتاج عامل التغذية العصبية المستمد من الدماغ.
عند التعرض للبرد، يمكن أن يفقد الجسم الحرارة بشكل سريع، ومع مرور الوقت، يستخدم الجسم طاقته المخزنة وتبدأ درجة حرارة الجسم في الانخفاض.
إدمان الكحول يضر الكبد والجسم، والتوقف عنه مع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة يساعدان في التعافي وتقليل المضاعفات الخطيرة.
ينبغي ممارسة بعض العادات الصحية التي تساهم في زيادة معدلات الشعور بالسعادة خلال الشتاء، كالاستماع للموسيقى وحل الألغاز والتعرض للبرد.
داء شاركو ماري توث هو مرض وراثي يصيب الأطراف الحسية، ما يؤدي إلى ضعف العضلات وفقدان الإحساس في الأطراف، خاصة القدمين والساقين.
وجدت دراسة أن الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في أدمغة البشر زادت 50% منذ 2016، مع احتمال ارتباطها بالخرف، لكن المخاطر لم تُحسم بعد.
قد تمر النساء بعدة مراحل خلال فترة الحمل، وتظهر عليهن بعض التغييرات بما في ذلك "دماغ الحمل"، والذي من أعراضه تغيير في الذاكرة وقلة التركيز.
يشير مصطلح دماغ الحمل إلى مجموعة من التغيرات المعرفية التي تحدث أثناء الحمل، مثل: صعوبة التركيز، والنسيان، والتشتت، وصعوبة تذكر المعلومات.
الطلاق يكون بمثابة نقطة تحول في الحياة، حيث يغير بشكل كبير الديناميكيات الشخصية والاجتماعية ويؤثر على الصحة العقلية لأفراد الأسرة.
التوقف المفاجئ عن تناول مضادات الاكتئاب قد يسبب صعقات الدماغ التي تشبه في أعراضها الإنفلونزا، مثل: الغثيان، ومشاكل النوم، وفقدان التوازن.
هناك علاقة بين تأخر REM ومرض ألزهايمر، فقد يؤدي اضطراب النوم إلى تسريع التغيرات الدماغية المرتبطة بالمرض أو قد يكون العكس صحيحاً.
ذكاء الطفل متنوع ويتأثر بالتربية، التغذية، النوم، واللعب. التفاعل اللغوي، النشاط البدني، وتقليل الشاشات تعزز النمو العقلي.
تدعم الأنظمة الغذائية الغنية بالنترات، مثل النظام الغذائي المتوسطي ونظام DASH، البكتيريا المفيدة للوظائف الإدراكية.
39% من البالغين يعانون من نقص النوم، مما يزيد من خطر الخرف. يساعد النوم في إزالة النفايات العصبية، لكن الزولبيديم قد يعيق هذه العملية.
الاستخدام المنتظم للقنب يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمشكلات صحية مثل تلف الرئتين واضطرابات الصحة العقلية والسكتات الدماغية والنوبات القلبية.
لا توجد أسباب واضحة للإصابة بمتلازمة مونخهاوزن، ولكن هناك عوامل نفسية تزيد فرص الإصابة، وهناك عوامل بيولوجية تعمل على تغيير كيمياء الدماغ.