إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) وافقت على لقاحها الجديد (mRESVIA mRNA-1345) للوقاية من أمراض الجهاز التنفسي السفلي.
استخدام Xenoview مع التصوير بالرنين المغناطيسي لتقييم تهوية الرئة لدى البالغين والأطفال بدءاً من سن 6 سنوات.
تُعدّ أهم خطوة في علاج الإنفلونزا استشارة الطبيب للحصول على أدوية مضادة للفيروسات، مع الالتزام بالراحة في المنزل حتى الشفاء التام.
أمراض الطفولة شائعة بين الرضع والأطفال، وبعض الأعراض تستدعي الذهاب للمستشفى فوراً لحماية الطفل من المضاعفات الخطيرة.
أهمية توسيع برامج التحصين ضد RSV باستخدام نيرسيفيماب، خاصة في الأشهر الأولى بعد الولادة، لما لها من دور محوري في تقليل الحاجة إلى الرعاية الصحية.
يؤدي ارتفاع درجات الحرارة إلى انتشار المزيد من الأمراض والفيروسات، مثل فطريات "الرشاشيات"، التي تسبب مشاكل في الجهاز التنفسي.
الالتهاب الرئوي هو عدوى تصيب الرئتين وتسبب السعال وضيق التنفس، وتتراوح أعراضه بين الخفيفة والشديدة، اعتماداً على سبب المرض والعمر.
رغم فوائدها إلا أن تناول الأطفال للمضادات الحيوية منذ الصغر يؤدي إلى مخاطر صحية كبيرة، ويكونوا أكثر عرضة للسمنة.
التنفس الأنفي أداةً صحيةً فعّالةً لتعزيز صحة القلب والرئتين، ما يلعب دوراً مهماً في تهدئة الجسم وتقليل إجهاد الجهاز التنفسي.
ألم الصدر عند الأطفال غالبًا سببه مشاكل عضلية هيكلية بسيطة، ويحتاج للراحة والمتابعة الطبية دون قلق.
توقيت تناول دواء "beclomethasone dipropionate" يمكن أن يلعب دوراً حاسماً في تحسين وظائف الرئة لدى المرضى المصابين بـ الربو.
العطس يحمي جسمك من الفيروسات والجراثيم، وكتمه قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل التهاب الأذن والجيوب وارتفاع ضغط العين.
بعد وفاة الممثل الأمريكي "فال كيلمر" صاحب شخصية "باتمان" إثر إصابته بالتهاب رئوي، هذه بعض النصائح لحماية نفسك من الإصابة بالالتهاب الرئوي.
لا تقتصر تأثيرات الحصبة على الجهاز العصبي، بل تمتد إلى الجهاز التنفسي، حيث قد تؤدي إلى توسع القصبات (تلف دائم في الشعب الهوائية).
فترة تغير الفصول عصيبة على الأطفال، حيث يصبحون أكثر عرضة لأمراض الجهاز التنفسي مثل التهاب الجهاز التنفسي العلوي والتهاب الحنجرة والربو.
الميكروبلاستيك قد يكون مرتبطًا بزيادة سرطان القولون، حيث يضعف الأمعاء، يعطل البكتيريا النافعة، وينقل مواد مسرطنة تحتاج لمزيد من الدراسة.
يمكن لتقلبات الطقس أن تؤثر بشكل كبير على صحتنا، ما يؤدي غالباً إلى أمراض موسمية وحساسية وتفاقم الأمراض المزمنة وزيادة آلام المفاصل.
من الضروري مراقبة أي تدهور في الأعراض التنفسية أثناء الصيام، لذا ينصح الأفراد بالبقاء منتبهين لأي علامات مثل زيادة ضيق التنفس أو الأزيز أو السعال.
عند التعرض للبرد، يمكن أن يفقد الجسم الحرارة بشكل سريع، ومع مرور الوقت، يستخدم الجسم طاقته المخزنة وتبدأ درجة حرارة الجسم في الانخفاض.
يسبب التعرض لمسببات الحساسية التهاباً وتهيجاً في الحنجرة والأحبال الصوتية، ما يؤدي إلى بحة أو فقدان الصوت.
تقبيل الأطفال قد ينقل الفيروسات، مما يسبب التهاب القصيبات الهوائية، وهو عدوى تصيب التنفس، لذا يُنصح بتجنب هذه العادة لحمايتهم.