بعض الأشخاص يمتلكون طاقة عصبية، مليئة بالقلق والتقلبات المزاجية الحادة، لذا فإن التمارين الرياضية المناسبة لهم، هي اليوجا، والمشي، والسباحة.
قد تبدو ممارسة اليوجا مرادفًا للسكينة والصمت والتأمل لكن شكلًا جديدًا من هذه الرياضة الروحية يتحدى المفهوم التقليدي تمامًا.
التوتر والقلق من الأسباب المهمة التي تؤثر على الصحة النفسية، خاصة خلال فترة الدورة الشهرية، لذا فإن الاسترخاء قد يكون مفيداً.
هناك ارتباط وثيق بين التعرض لأخبار الحروب، وزيادة أعراض الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة، لذا يُنصح بإتباع مجموعة من النصائح المهمة التي تُساعد على التخطي.
أن استخدام التأمل القائم على اليقظة الذهنية (Mindfulness - MI) إلى جانب التحفيز الكهربائي المباشر عبر الجمجمة للقشرة الجبهية الجانبية الظهرية في الدماغ.
تساعد ممارسة اليوجا على تحقيق الشعور بالراحة والاسترخاء، كما تُساهم بشكل فعّال في التخلص من الضغوط النفسية والجسدية.
بعد إجازة عيد الأضحى يصعب الرجوع للعمل وأداء المهام بفاعلية كبيرة، لذا يمكنك اتباع بعض النصائح التي تساعدك على استعادة الشغف للعمل.
يُنصح بتخصيص مناطق خالية من التكنولوجيا مثل غرف النوم أو مناطق التأمل، ما يساعد على تقليل التشتت ويعزز الراحة النفسية.
اليوجا تساعد على حرق الدهون والتحكم في الشهية وتعزيز الوعي الغذائي، مما يدعم فقدان الوزن وبناء علاقة صحية مع الطعام.
علاجات بديلة مثل اليوجا، التأمل، والتدليك قد تساعد في تخفيف الاكتئاب الخفيف، لكن يجب استشارة الطبيب قبل استخدامها.
أحد أكثر الآثار الجانبية شيوعاً عند التوقف عن التدخين هو ظهور السعال في الصدر، ويمكن إدارة هذا السعال بطرق بسيطة مثل الحفاظ على الترطيب.
تبيَّن أن مرضى الغدة الدرقية قد يعانون من مشكلات في المزاج والتوتر والقلق، وذلك لأن هرمونات الغدة الدرقية ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالقلق والتوتر.
يساهم النشاط البدني بشكل منتظم في تقليل التوتر وإطلاق هرمون الإندورفين الذي يساعد على تقليل الاكتئاب.
المشي الخفيف يساعد في تحسين صحة القلب وزيادة حرق السعرات الحرارية دون إجهاد الجسم، ولكن يُنصح بتجنب المشي تحت أشعة الشمس الحارقة.
تقليل التوتر يساعد في تخفيف أعراض التهاب المفاصل الصدفي. مارس الرياضة، استرخِ، تواصل مع الآخرين، وفكر بإيجابية لتحسين جودة حياتك!
هناك عدة طرق يمكن اتباعها لتطبيق صيام الدوبامين، حدد الأنشطة التي تسبب ارتفاع الدوبامين ثم استبدلها بأخرى، اهتم بممارسة الرياضة واليوجا.
قد يواجه بعض الأشخاص تغيرات في الصوت نتيجة لأسباب مختلفة تتراوح بين الإصابة بعدوى بسيطة إلى مشكلات عصبية معقدة.
توصي ACOG بممارسة 150 دقيقة من الأنشطة الهوائية متوسطة الشدة مرتين أسبوعياً، مع إضافة تمارين تدريب القوة مثل اليوجا أو رفع الأثقال.
عادات يومية لتحسين صحة الدماغ: النوم، والتمارين الرياضية، وممارسة التأمل أو تمارين التنفس لمدة 8-10 دقائق يومياً لتحسين المزاج وتقليل التوتر.
اللياقة العقلية تعزز المرونة، تقوي العلاقات، وتحسن الأداء العقلي. عبر التأمل، التعاطف مع الذات، والامتنان، تحقق توازنًا نفسيًا.
تؤثر العلاجات المختلفة للسرطان، مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي، على الجسم بشكل عام وقد تؤدي إلى تغيرات في الرغبة الجنسية والوظيفة الجنسية.