هناك بعض العلاجات الطبيعية التي قد تساعد في تحفيز الدورة الشهرية، كالتمارين الرياضية وبعض الأطعمة والمشروبات وتقليل التوتر.
تعد حساسية الصويا شائعة لدى الأطفال والبالغين، وعند تناول الصويا قد تظهر أعراض مثل ألم البطن والإسهال والغثيان والطفح الجلدي.
8 أدوية معتمدة من FDA تساعد في إدارة الوزن، منها Saxenda وWegovy، لكن يجب استخدامها تحت إشراف طبي وبجانب نظام صحي.
يقوم الكبد بتصفية السموم والمساعدة في الهضم، وعندما يفشل في أداء وظائفه تتأثر صحة الإنسان، ويحدث فشل الكبد بسبب عدة عوامل.
أكياس الشاي تطلق مليارات الجزيئات البلاستيكية الدقيقة أثناء عملية التخمير، وتوقف البعض عن استخدامها بسبب الخوف من السموم المعطلة للهرمونات.
الاختبارات الجينية تتيح كشف المخاطر الوراثية للأمراض، لكن تتطلب استشارة مختص لفهم النتائج والتعامل معها بشكل صحيح.
تناول الحبوب الكاملة والبقوليات يساعد في ضبط مستويات السكر في الدم، بينما تدعم الدهون الصحية من المكسرات وزيت الزيتون صحة القلب.
كشف ثلاثي الأبعاد لبروتين PINK1 يفتح آفاقًا لعلاجات جديدة تحمي الأعصاب من التدهور في مرض باركنسون.
دواء "Qfitlia" الجديد يحد من نوبات النزيف لدى مرضى الهيموفيليا، ويُعطى عبر الحقن تحت الجلد كل شهرين فقط.
قناع البابايا والزبادي من العلاجات المنزلية الفعالة، يجمع هذا القناع بين خصائص البابايا المقشرة وإنزيم الباباين الذي يزيل خلايا الجلد الميتة.
قد يؤدي اتباع أنظمة غذائية غير متوازنة أو المعاناة من اضطرابات الأكل مثل فقدان الشهية العصبي إلى نقص الفوسفور.
العلكة الطبيعية والصناعية تحتوي على كميات مماثلة من الجزيئات البلاستيكية الدقيقة فقد يكون من الأفضل تقليل استهلاكها أو التوقف عن مضغها تماماً.
شاي الماتشا مفيد للحامل عند تناوله باعتدال، لكن الإفراط فيه قد يسبب مشاكل بالكافيين وامتصاص الحديد والفوليك.
دراسة حديثة تثبت أن استخدام أدوية مثل Ozempic وWegovy قد يرتبط بتساقط الشعر، خاصة لدى النساء، بسبب فقدان الوزن السريع ونقص التغذية.
القيلة المائية هي تجمع للسائل حول الخصية وتظهر عند الرضع والبالغين وهناك أنواعاً مختلفة منها تؤثر على العلاج والتشخيص.
الالتهاب في الدماغ قد يكون أحد العوامل المساهمة في تطور مرض ألزهايمر وهو الشكل الأكثر شيوعاً للخرف.
مشروب "الكفير" وهو مشروب حليب مخمّر شبيه بالزبادي لكنه سائل أكثر، يمكن أن يكون مفيداً كمكمل غذائي لمرضى ألزهايمر.
سرطان الخصية يصيب شخصاً واحداً من كل 250 ذكراً ويُشخّص في العادة في سن 33 عاماً تقريباً، لكنه قد يظهر في أي عمر.
يساهم المشي المنتظم في تحسين الصحة العقلية وتقليل القلق والاكتئاب، بالإضافة إلى تحسين صحة الأمعاء والعظام.
دراسة من هارفارد: تناول الحمضيات يومياً يقلل خطر الاكتئاب بنسبة 20% عبر تحسين صحة الأمعاء وزيادة السيروتونين.
مرضى التهاب الأمعاء أكثر عرضة للإصابة بباركنسون بسبب خلل الميكروبيوم. النظام الغذائي المتوسطي قد يقلل من هذا الخطر.