دراسة من جامعة "Abertay" تشير إلى أن ارتفاع هرمون التوتر "الكورتيزول" يجعل الرجال أقل جاذبية في نظر النساء.
كشفت دراسة حديثة أن التوتر الحاد يؤدي لإفراز "النورأدرينالين" الذي يستنزف الخلايا الجذعية المنتجة للصبغة، مسبباً الشيب.
يُنصح بتناول مكملات الأشواجندا لدورها في توفير الحماية للكبد وأعضاء أخرى، إضافةً إلى حماية خلايا الجسم من التلف.
القلق المزمن والتوتر لا يؤثران فقط على الصحة النفسية بل يمتد تأثيرهما ليشمل الجسم كله خصوصاً القلب.
تقدّر منظمة الصحة العالمية أن نحو 4% من سكان العالم يعانون من اضطرابات القلق بما في ذلك اضطراب القلق العام (GAD).
إدخال روتين استحمام منتظم ومتوازن في نمط الحياة اليومية يمكن أن يكون وسيلة فعالة وغير مكلفة في التعامل مع أعراض الاكتئاب.
التوتر معروف منذ سنوات بتأثيراته الواسعة على الصحة فهو يرفع ضغط الدم يزيد من احتمالية الإصابة بالجلطات القلبية والدماغية.
اضطراب القلق هو أحد اضطرابات الصحة النفسية، ويتميز باستجابة مفرطة وغير متناسبة للمواقف بالمشاعر السلبية مثل الخوف والرعب.
يُعد اختيار الوجبات الخفيفة والصحية خلال ساعات العمل الإضافية أمراً أساسياً، حيث تساعد هذه الأطعمة في تحسين المزاج وتمنح الجسم الطاقة.
الإجهاد النفسي من أكثر العوامل التي تُسبب تفاقم أعراض الصدفية، لذلك يُنصح بأخذ قسط من الراحة النفسية خلال الصيف.
الحديث الذاتي قد يسهم أيضًا في تقليل الشعور بالوحدة وزيادة الذكاء وتوضيح الأفكار وتعزيز القدرة على اتخاذ القرار.
يسعى كثير من المهنيين الشباب إلى تقليل مستويات القلق لديهم باعتباره عائقاً أمام الراحة النفسية والنجاح المهني.
استعادة الأمل لا تعني تجاهل الألم بل قبول الواقع بكل ما فيه من معاناة ثم الإصرار على البحث عن معنى وسط الفوضى.
ععُسر الحساب أو الديسكالكوليا، هو نوع من اضطرابات التعلم، التي تؤدي إلى حدوث مشكلات واضحة، مثل عدم القدرة على فهم المعلومات الرقمية والرياضيات.
أظهرت دراسة حديثة أن مهارة ضبط الغضب ليست فطرية فقط بل تتحسن فعلياً مع تقدم النساء في العمر.
الإرهاق النفسي عملية تدريجية من استنزاف الموارد العاطفية والذهنية بينما يُمثل الانهيار نقطة الغليان التي تنفجر فيها تلك الضغوط بشكل مفاجئ.
لا يُنصح بالحصول على منشطات، سواء في الليل، أو قبل النوم، مثل تناول مشروبات الكافيين، لأنها تعمل على زيادة مستويات القلق بشكل كبير.
قد يؤدي قصور الغدة الدرقية إلى تقلبات مزاجية شديدة لدى النساء، وهي حالة تصيب شخصاً واحداً من كل 300 شخص بالولايات المتحدة.
يعني هذا الشعور أن الشخص يعتقد أن طلباته ومشاعره مرهقة أو مزعجة للآخرين حتى مع تأكيدات من أحبّائهم بأنهم لا يشعرون بذلك يبقى القلق.
التقلبات الهرمونية سبباً رئيسياً في رغبة النساء المتزايدة على تناول الحلويات، ويحدث هذا التقلب في فترات معينة، وأبرزها وقت الدورة الشهرية.
يساعد المشي في المساء، على تخفيف الشعور بالتوتر، خاصة إذا كان بعد العشاء، ما يُساعد على خفض مستويات الكورتيزول.