الأسر الأكثر تأثراً بالسمنة غالباً ما تنتمي إلى فئات اجتماعية واقتصادية أقل وهي الفئات التي لا تصلها هذه البرامج بالشكل الكافي.
يُقدم الدواء الجديد تطوراً كبيراً في أدوية إنقاص الوزن، نتيجة استهدافه لـ4 هرمونات في وقت واحد، إذ يُبطيء هرمون GLP-1 الشهية.
الاعتماد على الوجبات الغنية بالبروتين والدهون الصحية بدلاً من تلك الغنية بالكربوهيدرات، حيث يمكن التركيز على البروتينات مثل: البيض، الدجاج.
الالتزام بنظام غذائي صحي لمدة عام يمكن أن يغيّر كيمياء الجسم بطريقة تجعل السيطرة على الشهية أسهل، وبالتالي يزداد احتمال فقدان الوزن بشكل دائم.
العلاقة المعقدة بين الدماغ والهرمونات وخلايا الجسم في ما يتعلق بالوزن لكن من الواضح أن الجسم لا يتخلى بسهولة عن دهونه بل يقاوم فقدانها.
يتميز Orforglipron بكونه أول دواء من فئة GLP-1 receptor agonists يؤخذ عن طريق الفم مرة واحدة يومياً.
كشفت دراسة حديثة أن بعض أنواع البكتيريا الموجودة في أمعائنا قد لا تبقى محصورة داخل الجسم فقط بل يمكنها البقاء على قيد الحياة خارجه.
تُعرَّف سمنة الأطفال بأنها حالة يكون فيها وزن الطفل أعلى من الوزن الصحي المناسب لعمره وطوله، أو ازدياد نسبة دهون الجسم في سن مبكرة.
يخطط الباحثون لدراسة ما إذا كان التعرض لمركبات PFAS قد يؤثر أيضاً على فعالية طرق أخرى لفقدان الوزن مثل الأدوية الجديدة المعروفة بفئة GLP-1.
الدرجات الجينية المتعددة الخاصة بمؤشر كتلة الجسم (BMI) يمكن أن تُحسن من القدرة على التنبؤ بخطر الإصابة بالسمنة في المستقبل.
البيئات الفوضوية أو غير المتوقعة قد لا تبدو للوهلة الأولى شكلاً من أشكال الصعوبات الكبرى في الطفولة مثل سوء المعاملة أو الإهمال.
ارتباط السمنة بثمانية أنواع إضافية من الأورام بجانب ما تم إثباته سابقاً من صلة بين السمنة وأنواع أخرى معروفة من الأمراض الخطيرة.
السمنة المزمنة مرتبطة بظهور مبكر لمؤشرات بيولوجية تدل على الشيخوخة لدى البالغين في سن 28 إلى 31 عاماً.
أن الجمع بين محيط الخصر ومؤشر كتلة الجسم (BMI) يوفر تقييماً أدق لخطر الوفاة لدى النساء بعد سن اليأس مقارنة باستخدام مؤشر كتلة الجسم وحده.
النساء في منتصف العمر اللواتي يعانين من تراكم الدهون في منطقة البطن يواجهن خطراً أعلى للإصابة بسلس البول الناتج عن الضغط.
في ظل تنامي المخاوف من تداعيات الوحدة على الصحة العامة اتخذت المملكة المتحدة خطوة لافتة في عام 2018 بتعيين "وزير للوحدة" ضمن طاقم الحكومة.
السيليوم من الطرق الطبيعية التي تساعد على فقدان وإدارة الوزن، ما يغلق الباب أمام الأمراض المستعصية والخطيرة، التي تحدث بسبب السمنة.
دراسة حديثة: ألواح الكولاجين قد تساعد في فقدان الوزن دون فقدان العضلات… نتائج مشجعة لكن غير حاسمة حتى الآن.
فقدان 5% من الوزن يُحسّن الطاقة والنوم والحالة النفسية، ويقلل من خطر الأمراض المزمنة والأورام ويعزز الخصوبة.
تيرزيباتيد يتفوق على سيماجلوتايد في أول مقارنة مباشرة بين دواءين لإنقاص الوزن، ويحقق فقداناً أعلى للوزن وتحسناً صحياً أوسع.
الأطفال الذين يعانون من السمنة منذ الولادة، هم أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب عند بلوغهم سن العاشرة.