يعد الماء عنصراً أساسياً في الحفاظ على صحة الجسم عموماً لكن تأثيره لا يقتصر على الأعضاء الحيوية فقط بل يمتد ليشمل البشرة والشعر.
يحدث الإجهاد الحراري عندما ترتفع درجة حرارة الجسم بشكل مفرط، عادة خلال موجة حر أو في درجات حرارة مرتفعة.
يُشكل ارتفاع درجات الحرارة خطورة كبيرة على صحة الرضع وصغار السن، إذ تواجه أجسام الأطفال صعوبة كبيرة في تنظيم درجة الحرارة.
يساعد شرب كميات وفيرة من الماء في الحفاظ على رطوبة الجسم ومنع الشعور بالدوار بعد التبرع، لذا يُنصح بالاستعداد قبل يومين من التبرع.
الأطفال الصغار أكثر عرضة للجفاف بسبب فقدان السوائل السريع وعدم التعبير عن العطش، ومراقبة العلامات المبكرة ضرورة للحماية.
إن تحديد هدف يومي لكمية الماء التي تتناولها يمكن أن يساعدك على شرب المزيد من الماء، إذ يكون محفزاً ويزيد من احتمالية إجراء تغييرات إيجابية.
إذا كنت تعاني من انتفاخ الجلد فقد يكون ذلك بسبب إفراطك في تناول الملح، فيجب التحكم في كميات الملح التي تدخل للجسم للحفاظ على صحة بشرتك.
5 خطوات بسيطة لخسارة الوزن بعد عيد الفطر: شرب الماء، تقليل الكميات، المشي، النوم الجيد، وتناول الطعام ببطء!
ممارسة الرياضة البسيطة حتى وإن كانت المشي لمدة 15 دقيقة مرتين يومياً في مواعيد منتظمة للحفاظ على حركة الأمعاء.
يجب أن تكون وجبة السحور متوسطة الحجم تُشبع دون أن تكون مفرطة، حيث قد يؤدي الإفراط في تناول الطعام إلى الشعور بعدم الراحة.
وجبة السحور هي المفتاح للحفاظ على مستويات الطاقة وتجنب الصداع أثناء الصيام؛ لذا تأكد من أن وجبة السحور تحتوي على بروتين عالي الجودة مثل البيض.
قد يؤثر الصيام على صحة العيون فيسبب بعض الآثار الجانبية مثل: جفاف العيون والإرهاق البصري، ويمكنك اتباع بعض النصائح للحفاظ على صحة العين.
لا تستطيع الحامل أو المرضعة أخذ قرار الصيام دون الرجوع للطبيب، فصحتها وصحة الجنين تأتي في المقام الأول، وعليكِ اتباع بعض النصائح في حالة صيامك.
يختلف استعداد الأطفال للصيام بناءً على تطورهم الفردي وصحتهم العامة، ويُفضل الآباء تعويد أطفالهم على الصيام تدريجياً في سن مبكرة.
يجب الانتباه إلى العلامات المبكرة للجفاف، ومنها: لون البول الداكن والشعور بالإرهاق المستمر والصداع المستمر.
تُعد الحساسية أحد الأسباب الشائعة لـ التهاب الحنجرة، الذي يؤدي بدوره إلى تهيج الأحبال الصوتية، مما يتسبب في بحة الصوت أو فقدانه مؤقتاً.
تناول البروتين بعد التمارين يعزز استعادة وظيفة العضلات بينما تساعد مضادات الأكسدة في تقليل الضرر العضلي.
ينصح الخبراء الأطفال والشباب بتناول الماء والحليب المبستر كمشروبات أساسية. يجب تجنب المشروبات السكرية والحد من الحليب النباتي.
الإفراط في استهلاك المكملات الغذائية قد يؤدي إلى السمية، وظهور أعراض خطيرة، مثل القيء والغثيان، وعندها يمكن اتباع بعض الخطوات لإدارة الأعراض.
يعتمد متوسط العمر المتوقع بعد استئصال كلية أو جزء منها على عوامل عدة، منها صحة الكلية المتبقية والمرض الأساسي.
لبناء عضلات مثالية يُنصح بتناول البروتين في كل وجبة والحافظ على مستويات الطاقة العالية بالكربوهيدرات الكاملة، وشرب الماء.