ينتشر الآن ارتداء عدسات ملونة أو نظارات تحجب الضوء الأزرق طوال اليوم، وأصبحت تستخدم كوسيلة لتحسين جودة النوم والطاقة والأداء العقلي.
يهدف إلصاق الفم بشريط طبي خلال النوم إلى إجبار التنفس عبر الأنف لتحسين جودة النوم وتقليل الشخير واضطرابات التنفس، ولكنه قد مشاكل صحية.
يتطلب العمل في الطائرة جهداً بدنياً كبيراً، مثل رفع الأمتعة الثقيلة والتحرك في مساحات ضيقة لفترات طويلة، ما يؤدي إلى إصابات في الظهر والرقبة.
متلازمة قلة النوم، أو متلازمة النوم القصير "SSS"، أو النوم القصير الطبيعي العائلي "FNSS"، عبارة عن حالة تصيب بعض الأشخاص، ولا تؤثر على النشاط اليومي.
قيلولة قصيرة (10–20 دقيقة) تعزز التركيز والطاقة، لكن الإفراط فيها يسبب خمولًا ومشاكل صحية مثل السكري واضطراب النوم.
فقدان 5% من الوزن يُحسّن الطاقة والنوم والحالة النفسية، ويقلل من خطر الأمراض المزمنة والأورام ويعزز الخصوبة.
المغنيسيوم يعزز المزاج ويخفف الاكتئاب والقلق، ويساعد على النوم، لكن الجرعات الزائدة قد تسبب آثارًا جانبية مثل الغثيان.
الجلوس الطويل في العمل يزيد خطر الأرق بنسبة 37%، مما يؤثر سلبًا على الصحة العامة وجودة النوم، بحسب دراسة أمريكية حديثة.
لا يرتبط فقدان الوزن بالجيم فقط، فيمكنك إجراء تعديلات بسيطة في نظام الحياة اليومي، للوصول إلى جسم مثالي، دون إجراء تمارين شاقة.
عملية الأيض هي العملية الأساسية التي تساعد على حرق الدهون مما يؤدي إلى فقدان الوزن بشكل طبيعي دون اللجوء إلى أدوية.
الأطفال الذين يعانون من السمنة منذ الولادة، هم أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب عند بلوغهم سن العاشرة.
تجاعيد النوم هي علامات تظهر نتيجة النوم بوضعية خطأ، ويمكن التخلص منها باتباع نصائح تساعد على إخفائها، ويعتبر النوم على الظهر أفضل وضعية.
ربطت دراسات كثيرة بين من كانت مستويات الكوليسترول الضار لديهم أقل من mg/dL 70، وانخفاض احتمالات الإصابة بالخرف لديهم بنسبة 26%.
الانتصاب المؤلم قد يشير إلى حالة طبية خطيرة مثل القساح أو كسر القضيب، ويتطلب تدخلاً سريعاً خاصة إذا استمر لفترة طويلة.
ممارسة الامتنان من أقوى النصائح التي تساعد على إعادة برمجة العقل، والتخلص من التوتر، وتعني أن يكون الشخص شاكرًا لما لديه.
النوم لأكثر من 9 ساعات يوميًا قد يُضعف الذاكرة ويزيد خطر الخرف والاكتئاب، بحسب دراسة جديدة من جامعة تكساس.
قد يتغير نمط نوم الأطفال المثالي فجأة، يُعرف هذا التغير المفاجئ بـ"انتكاس النوم" وهو أمر طبيعي وعابر لكنه يتطلب فهماً وتعاملاً هادئاً.
هناك عوامل قد تؤدي إلى نوبات قلبية وسكتات دماغية، بل وحتى الوفاة المبكرة، فيجب الانتباه إليها، كالنوم والتلوث والتوتر، والنظام الغذائي.
يُنصح بمراعاة شخصية الطفل ومدى ارتياحه للبيئات الجديدة، كما يُفضل اختيار برامج تقدم أنشطة متنوعة تشمل اللعب الحر والفنون والأنشطة الحركية.
يجب الابتعاد عن الوسائد المرتفعة؛ لأنها تسبب ضغطاً قوياً على مفاصل الرقبة وتسبب آلام شديدة، واختيار وسادة مناسبة لكل شخص.
التشوهات المعرفية هي أنماط من التفكير السلبي تسيطر على العقل، ويمكن اعتبارها نوعًا من التهويل، أو افتراض حدوث الأسوأ.