خسارة الوزن بشكل مفاجئ لدى الرجال دون ممارسة الرياضة، أو اتباع أنظمة غذائية، أو تناول أدوية تُساعد على رفع معدل الحرق.
يبدو أن الصيام المقيد بالوقت يشكّل نهجاً غذائياً مقبولًا للتحكم في الوزن دون أن يحمل تأثيرات ضارة على صحة النوم أو الرفاه النفسي.
يؤدي الاستخدام المفرط لتطبيق تيك توك إلى ضعف مهارات التواصل الحقيقي مع الآخرين، إذ يصبح المراهقون أكثر اعتماداً على التفاعلات الافتراضية.
أن ارتفاع درجات الحرارة العالمية يرتبط بزيادة احتمال الإصابة بانقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم (Obstructive Sleep Apnea - OSA).
تؤدي التغييرات الحياتية إلى تقلبات مزاجية، وأبرزها التعرض للضغوط المهنية، أو تحديات العلاقات، أو التقدم في السن.
التعرض المزمن للالتهاب الجهازي خاصة لدى المصابين بأمراض مناعية ذاتية، قد يكون مرتبطاً بزيادة خطر الإصابة باضطرابات المزاج مثل الاكتئاب.
يُنصح بالحصول على مكملات فيتامين ب6 يومياً لدى السيدات اللاتي يعانين من متلازمة ما قبل الحيض، أو آلام الدورة الشهرية.
أظهرت النتائج أن النساء يحصلن في المتوسط على 19 دقيقة نوم إضافية مقارنةً بالرجال، مع تمتعهن بنومٍ أعمق وأكثر راحةً.
قد يؤدي قصور الغدة الدرقية إلى تقلبات مزاجية شديدة لدى النساء، وهي حالة تصيب شخصاً واحداً من كل 300 شخص بالولايات المتحدة.
التقلبات الهرمونية سبباً رئيسياً في رغبة النساء المتزايدة على تناول الحلويات، ويحدث هذا التقلب في فترات معينة، وأبرزها وقت الدورة الشهرية.
تدريب المقاومة (أو ما يُعرف بتمارين القوة) قد يكون فعالًا تمامًا مثل التمارين الهوائية في مكافحة الاكتئاب.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام يمكن أن تُخفف من اضطرابات المزاج لدى الأطفال والمراهقين وقد تكون بديلاً فعالاً للأدوية مثل مضادات الاكتئاب.
وجود ارتباط ملحوظ بين مستويات الرفاهية النفسية لدى الأفراد في منتصف العمر وتحسن أدائهم في اختبارات الذاكرة.
يعاني البعض من اضطرابات مزاجية مثل الاكتئاب أو الاضطراب ثنائي القطب لأول مرة بعد سن الأربعين وهو ما يُعرف علمياً باسم اضطرابات المزاج المتأخرة.
يوصي الخبراء بضرورة خلق مساحة من الحوار بين الشريكين حول المشاعر التي تلي العلاقة الحميمة والتوجه إلى الدعم النفسي.
غالبية الرجال العاملين يعانون من ضغوط مهنية شديدة قد تقودهم إلى مشاكل صحية خطيرة بل وحتى إلى الوفاة المبكرة.
الشعور بالبرد يمكن أن يساهم في زيادة معدل حرق السعرات الحرارية، سواء عبر الرجفان أو من خلال عمليات التوليد الحراري غير المرتبطة بالرجفان.
الروتين الصباحي الفعّال لا يعتمد على الاستيقاظ مبكرًا بل على انسجامه مع ساعتك البيولوجية لتحسين التركيز والنوم والصحة العامة.
المشي يومياً يعزز فقدان الوزن ويحسن المزاج وصحة القلب، ويمكن أن تبدأ نتائجه من 3,000 خطوة فقط حسب نمط الحياة والوزن.
أظهرت دراسة حديثة أن تناول مكملات البروبيوتيك يومياً قد يساهم في تحسين المزاج، وررغم فوائده إلا أنه قد يسبب آثارا جانبية لبعض الأشخاص.
المغنيسيوم يعزز المزاج ويخفف الاكتئاب والقلق، ويساعد على النوم، لكن الجرعات الزائدة قد تسبب آثارًا جانبية مثل الغثيان.