يتعرض الأطفال والمراهقين للإصابة بآلام الظهر، ويمكن علاجها عن طريق ممارسة التمارين اليومية والوخز بالإبر والجلوس بطريقة صحيحة.
يمكن أن يصاب الأطفال بآلام الظهر لعدة أسباب منها الجلوس لفترات طويلة أمام التلفزيون وأو إجهاد العضلات، أو الإصابة بالجنف ومرض "شيرمان".
"الكاموفلاج" هو تقنية تشبه المكياج الدائم تعتمد على استخدام إبرة تحتوي على مواد تساهم في تغير لون الجلد، لإخفاء الندوب وعلامات التمدد في الجسم.
يتواجد هرمون الإستروجين في أجسام الرجال بمستويات أقل من النساء، لكن زيادته تؤدي إلى عدة مشاكل صحية تؤثر في الصحة الجنسية.
عند الإصابة بالجلوكوما إما يتحرك السائل الذي تنتجه العين بسرعة أو يتم تصريفه ببطء، ما يرفع ضغط العين الذي يؤثر في العصب البصري ويسبب فقدان الرؤية.
يعرف نقص الحديد بفقر الدم الناتج عن نقص الحديد، وهو من أكثر أنواع نقص المواد الغذائية شيوعاً ويمثل تحدياً صحياً عالمياً، خاصةً بين النساء والأطفال.
سرطان الكبد من الأورام الخبيثة التي تبدأ في خلايا الكبد ومن أعراضه: فقدان الوزن السريع والغثيان المستمر مع ألم شديد في أعلى يمين البطن.
استئصال الرحم من الجراحات الصعبة للمرأة حيث تفقد جزءاً من أنوثتها، ويحدث الاستئصال لعدة أسباب منها، سرطان الرحم والانتباذ البطاني الرحمي.
صحة الأمعاء انعكاس لعيش حياة صحية هادئة، وعلى عكس المتداول فإن تناول الأطعمة المخمرة مثل الزبادي والمخلل الملفوف تضر بصحة الجهاز الهضمي.
تعتبر الأورام الليفية بالرحم من الأنواع الحميدة الأكثر شيوعاً لدى النساء في سن الإنجاب، ولكن لمجرد أنها حميدة لا يعني ألا يكون لها عواقب سلبية تؤثر في الحياة
تعاني النساء من انخفاض الخصوبة مع التقدم في العمر، كما أن الحمل بعد سن الأربعين قد يمثل بعض الخطر لاحتمال حدوث مضاعفات
ظهور الشعر في الوجه من الأمور المزعجة للنساء، لذا تخضع بعضهن إلى جلسات إزالة الشعر بالليزر، لكن عند ظهور الشعر في الذقن
تستخدم عملية تنظيف الرحم لأغراض تشخيصية وعلاجية، مثل إزالة الأنسجة الغير ضرورية، كالبوليبات أو الأورام الدموية، أو تشخيص سبب النزيف الشديد، أو تنظيف الرحم بعد الولادة.
وضع الهواتف في الأماكن الخطأ يمكن أن يهدد خصوبة الرجال، ويصيب النساء بسرطان الثدي، ويضر بجودة النوم، وينقل إليك البكتيريا والفيروسات.
تتنوع أسباب آلام الحوض المزمنة، التي تحدث في المنطقة أسفل السرة وبين الوركين؛ فربما تكون نتيجة حالة طبية واحدة، أو تكون عرضاً لمرض آخر.
